آخر ما يمكن تصوره أن يكون "بدو" حلايب والشلاتين في حاجة إلى مشروع القراءة للجميع ، ولكن هذا ما تفتق عنه ذهن أحمد مجاهد رئيس قصور الثقافة الذي قرر إرسال عدة كراتين وموظفين لنشر مشروع "القراءة للجميع" هناك ، الغريب أن كراتين الكتب هي آخر ما يبحث عنه سكان حلايب وشلاتين من خدمات آدمية ، لكن على رأي المثل : قال يابا علمني الهيافة ...