قال مختار نوح، القيادي السابق في الجماعة، إن قيادات الإخوان في حاجة للعلاج النفسي، مؤكدًَا أن القوات المسلحة حينما شعرت بخطر يهدد الأمن القومي المصري وقفت مع الشعب ضد نظام مرسي فكانت ثورة 30 يونيو، وأكد أن أمريكا أرادات ضم دارفور السودانية للجنوب وإعطائهم حلايب وشلاتين بدلاً منها. وأوضح أن خطط التقسيم التي وضعت بأيدي أمريكا كان سيتم تنفيذها وسمح لهم بدخول سيناء ووضع منصات للصواريخ، مشيرًا إلى أن الجيش لديه معلومات سيكشفها تباعًا. وتابع نوح خلال لقائه على فضائية دريم 2 للإعلامية هالة سرحان: هؤلاء ليسوا إخوان مسلمين وأرفض كل كلمة تخرج من منصة رابعة العدوية لأنها تخرج من ناس لا ينتمون للإخوان المسلمين ويأكلون على حساب صاحب المحل.