قالت صحيفة نيويورك تايمز أنه من التراجيدي أن يقبل المصريون أن تنتهي ثورة 2011 التي أطاحت الدكتاتور حسني مبارك إلى رفض للديمقراطية. ودعت الصحيفة المصريين إلى أن يعرفوا في النهاية وتفاديا لأي سيناريوهات عنف أنه يتعين أن يكون لمحمد مرسي، وحركة الإخوان المسلمين والإسلاميين عامة، مكان في أي مسار سياسي مقبل و"إلا فإنّ حديث عن ديمقراطية مصرية ستكون محض ادعاءات."