قررت اللجنة العامة لحزب الوفد بالغربية برئاسة الدكتور مجدي أبو فريخة، تشكيل عدد من اللجان لتقديم ودراسة عدد من الملفات المهمة وعرض تصورها على اللجنة العامة بالغربية في أول اجتماع لها ومن بينها إعادة إصدار جريدة وفد الدلتا وإطلاق موقع إلكتروني لها على الإنترنت. وضمت اللجنة الأولى مصطفى النويهي، سكرتير عام اللجنة، والمستشار حسين خليل، أمين صندوق اللجنة العامة، ومحمد المسيري، عضو الهيئة العليا ومحمد عبد الغفار، نائب رئيس تحرير أخبار اليوم الأسبق، ومحمد بدرة وسامي قنديل. كما تقرر تشكيل لجنة لوضع تصور كامل لشراء مقر جديد للوفد بالغربية بدلاً من المقر الحالى بما يتناسب مع المرحلة القادمة وتضم اللجنة الدكتور أحمد عطا الله نائب رئيس اللجنة العامة مصطفى النويهى سكرتير عام اللجنة والمستشار حسين خليل أمين صندوق اللجنة العامة ومحمد فايد سكرتير مساعد اللجنة العامة. وجاءت اللجنة الثالثة لمراجعة تشكيل اللجان المحلية والمركزية التي سبق تشكيلها خلال المرحلة الماضية وتضم الدكتور أحمد عطا الله والمهندس محمد البرعى ونبيل توفيق مطاوع والمهندس جمال سلامة ومحمد السوداني نواب رئيس اللجنة العامة ومصطفى النويهى سكرتير عام اللجنة والمستشار حسين خليل أمين صندوق اللجنة العامة ومحمد فايد وعبد العزيز البرلسى وعوض الله السنوسي السكرتارية المساعدة اللجنة العامة بالغربية. أما اللجنة الرابعة تم تشكيله لمراجعة شئون العضوية الموجودة بمقر الوفد بالغربية وتضم مصطفى النويهى سكرتير عام اللجنة والمستشار حسين خليل أمين صندوق اللجنة العامة ومحمد فايد وعماد توماس السكرتارية المساعدة اللجنة العامة بالغربية. وتم تكليف الدكتور أحمد عطا الله نائب رئيس اللجنة العامة وعماد توماس سكرتير مساعد اللجنة العامة بتقديم ورقة عمل وتصور لمعهد الدراسات السياسية لتقديم دورات تثقيفية وسياسية لأعضاء الوفد بالغربية كما تم تكليف الدكتور حمدي يحي بتقديم ورقة عمل وتصور عن تشكيلات اللجان النوعية من تعليم وصحة ودستورية وعمالية وغيرها من اللجان وفقًا للائحة الحزب. وأكد أعضاء هيئة اللجنة العامة بالغربية ضرورة العمل المؤسسي والعمل الجماعي واستغلال طاقات أعضاء الوفد بالغربية والاستفادة من رؤية وأطروحات شباب الوفد، بالتواصل معهم بصورة مستمرة من خلال التواصل المستمر معهم، وبحث آليات تنمية موار اللجنة العامة والتواصل المستمر مع الشارع المصري واستخدام القدرات الموجودة بالوفد فى حل مشكلات الجماهير الحياتية.