وشهدت اللجان تواجدًا مكثفًا خلال المدارس المخصصة للرجال وعلى وجه التحديد امتدت الطوابير أمام مدرسة طه حسين التجريبية، ومدرسة عبد الله النديم للتعليم الأساسي ومدرسة عزت الابتدائية. وساهمت الطوابير في دفع المواطنين لفتح النقاشات حول المشهد السياسي الحالي وماذا سيحدث حال خروج النتيجة ب"نعم" أو "لا".