أظن أن الجميع قد أدرك الآن بما لايدع مجالاً للشك،أن هناك جريمة إعلامية منظمة تصل إلى حد جريمة الخيانة العظمى،يرتكبها تشكيل عصابى ممول تمويلاً ضخماً ومشبوهاً لحرق الوطن ثم تقطيع أوصاله..الذى لايعرفه هؤلاء المتآمرون أن كم الكذب والتزييف جعل أسماءَهم مرادفة لمعانٍ غير كريمة..حتى إذا قال أحدهم لإحداهن: جرى إيه يالميس..ترد بغضب: إخرس ياقليل الأدب،أنا لميس يابن الإبراشى!.