قتل ما لا يقل عن 32 شخصا واصيب 101 اخرون بجروح في الانفجارات التي وقعت أمس السبت في جزيرة بالي الاندونيسية وفق ما اعلن مسؤول في السفارة الفرنسية تفقد مستشفيين. وقال هذا المسؤول فإن هناك 21 جثة في مستشفى سانجلا في الجزيرة فيما توجد في مستشفى جراها اسيه 11 جثة، لافتا الى انه حصل على هذه المعلومات من ادارتي المستشفيين اللذين زارهما. وبين القتلى يابانية واسترالي، كما افاد المسؤول عن اصابة فرنسية بجروح طفيفة. ووقعت هذه الاعتداءات الدامية الجديدة بعد ثلاث سنوات على الاعتداءات التي ضربت بالي في أكتوبر 2002. وجرت الانفجارات بفارق بضع دقائق في منتجعي جمباران وكوتا في القلب السياحي للجزيرة.