نفى المهندس موسى مصطفى موسى المرشح الرئاسى، صحة المعلومات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي بتأييده للرئيس عبدالفتاح السيسي عبر لافتات منتشرة بالشوارع، مشيرًا إلى أن من يقوم بذلك مجموعة من المغرضين المأجورين لإثارة البلبلة، مشددًا على أن ذلك يتنافى مع المبادئ والأخلاق. وأضاف مصطفى، أن هؤلاء المغرضين والممولين من الخارج قاموا أيضًا بالترويج لأكاذيب على مواقع التواصل الاجتماعى تفيد بأننى تقدمت ببلاغ إلى الهيئة الوطنية للانتخابات بشأن خرق حملة المرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسى الصمت الانتخابى، وهذا لم يحدث. وشدد المرشح الرئاسى على أنه يسعى إلى أن تنتهى الانتخابات الرئاسية بشرف ونزاهة وحب للوطن وعدم إعطاء الفرصة للمغرضين وأعداء الوطن لإحداث وقيعة بين المرشحين. وتابع: نحذر كل من تسول له نفسه الاستمرار فى هذه المهزلة ممن يحاولون التلاعب بمشاعر المواطن المصرى باتخاذ كل الإجراءات القانونية ضد هؤلاء المغرضين والممولين من الخارج وتقديمهم إلى المحاكمة.