عبد الماجد يقود انقلابًا فكريًا على جمود الجماعات.. علم الدين: "النور" تسبب فى انهيار الدعوة السلفية.. ومؤسس الجهاد: المخرج فى التخلص من "الشيخ والأتباع والمريدين" رسائل البنا وميثاق الجماعة الإسلامية اجتهادات بشرية.. ولا مانع أن يقود الأمة غير الإسلاميين عبد الماجد: "رجعنا بخفى حنين".. وناجح إبراهيم: مسألة معقدة العركي: الحل قبل أن نتحول إلى ذكريات عكاشة أثمّن دعوة "علم الدين".. وتعاقب الأجيال سيطيح بالقيادات التقليدية يقول الأديب والمفكر الكبير عباس محمود العقاد "التجارب لا تقرأ فى الكتب ولكن الكتب تساعد على الانتفاع بالتجارب"، ربما كان هذا صادقًا مع بعض المؤسسين والقادة التاريخيين للجماعات الإسلامية فى إعادة النظر فيما سطّروه ونظّروه طيلة عقود، حتى لا تقع الأجيال القادمة فيما اقتنعوا به فى بداية حياتهم. فقد رفعوا شعار "حلها سيكون قبلة حياة جديدة للاستمرار، والمجال الدعوى هو الأصل"، بهذه الكلمات بررت القيادات المطالبة بحل الجماعات الإسلامية دعواتها، مؤكدين أن الضرر المترتب من وراء استمرارها على وضعها الحالي، أعلى بمراحل من النفع الذى يمكن أن تحصل عليه، علاوة على أن هذا الأمر سيمنحها فرصًا كثيرة للقيام بدورها الأساسى الذى أنشئت من أجله وهو الدعوة. وشهدت الفترة الماضية، دعوات شتى مطالبة بحل الجماعات الإسلامية، تلك المطالب طالت الجماعة الإسلامية والدعوة السلفية وأيضًا جماعة الإخوان المسلمين، ما أدى إلى حدوث خلافات وانشقاقات داخل تلك الجماعات، إضافة إلى شن البعض هجومًا عنيفًا على المنادين بذلك. قياداتها: آن الأوان لحل الجماعة الإسلامية مطالبات بحل«النور» تفاديًا لمصير الإخوان عكاشة: هذا هو الحل للجماعات الإسلامية