تمكنت الأجهزة الأمنية بالقليوبية من كشف غموض العثور على جثة شاب فى العقد الثالث من العمر ووجود 8 طعنات بالظهر و3 طعنات بالبطن وطعنه بالكتف اليسرى وطعنه أسفل البطن وحروق بالوجه واليدين ملقاه وسط الزراعات لمساكن قرية كوم اشفين. تلقى اللواء أنور سعيد مدير أمن القليوبية بلاغًا من مركز قليوب بالعثور على جثة شاب في العقد الثالث من العمر نحيف الجسم طوله حوالى 165 سم ذو شعر أسود خفيف وشارب يرتدى قميص جينز وتيشيرت وبلوفر أحمر في أبيض اللون وبنطال جينز فاتح اللون أسفله سروال رمادي اللون وحذاء بني وجورب رمادي. وبمناظرتها تبين وجود عدد 8 طعنات بالظهر وعدد 3 طعنات بالبطن وطعنه بالكتف اليسرى وطعنه أسفل البطن وحروق بالوجه واليدين ملقاة وسط الزراعات المتاخمة لمساكن قرية كوم أشفين. وتم التواصل أن الجثة للمدعو "محمد.ح"31 عامًا سايس ومقيم شارع نوفل – دائرة قسم الخصوص.. وتبين وجود خلافات بينه وبين مطلقته وأهليتها لقيامه بتشويه سمعتها ورغبته في الزواج منها مرة أخرى وانتزاع حضانة نجلتهما. وتم ضبط كل من "محمد.ع"36 عامًا عامل نظافة ومقيم عزبة زكي موسي ميت حلفا – دائرة المركز (شقيق طليقته) و"أحمد.ع" 27 عامًا موظف بشركة ال جي للإلكترونيات ومقيم عزبة سوارس ميت حلفا – دائرة المركز (شقيق طليقته) و"مني.ع" 26 عامًا ربة منزل ومقيمه عزبة زكي موسي – ميت حلفا – دائرة المركز (طليقته). وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة وأقروا أنهم اتفقوا جميعًا وعقدوا العزم وبيتوا النية علي التخلص من المجني عليه بقتله بسبب محاولته الاعتداء على طليقته جنسيًا والتشهير بها وتهديدها بحرمانها من نجلتهما.. وفي سبيل تنفيذ مخططهم أوهموه بالموافقة على الزواج من طليقته وقام الأول والثاني بتجهيز عدد 2 سلاح أبيض سكين ومطواة وزجاجة بنزين. ويوم الحادث قاما باستدراجه بحجة توصيله لمسكنه بالدراجة النارية خاصتهما وحال سيرهم وبمكان العثور بادره الأول بعدة طعنات حتي سقط علي الأرض وقام الثاني بطعنه بعنقه للتأكد من إزهاق روحه واستوليا علي متعلقاته ثم قاما بسكب البنزين عليه وإشعال النيران به وفرا هاربين. وعقب عودتهما قامت الثالثة بغسل ملابسهما لإزالة أثار الدماء وقام الثاني بالتخلص من الأسلحة البيضاء المستخدمة ومتعلقات المجني عليه بإلقائهم بترعة الإسماعيلية،وأمكن ضبط الملابس والدراجة النارية بإرشادهما. تحرر عن تلك الإجراءات المحضر رقم 53 أحوال المركز ملحقاً بالمحضر الأصلي رقم 1940ادارى قليوب. تمكنت الأجهزة الأمنية بالقليوبية من كشف غموض العثور على جثة شاب فى العقد الثالث من العمر ووجود 8 طعنات بالظهر و3 طعنات بالبطن وطعنه بالكتف اليسرى وطعنه أسفل البطن وحروق بالوجه واليدين ملقاه وسط الزراعات لمساكن قرية كوم اشفين. تلقى اللواء أنور سعيد مدير أمن القليوبية بلاغًا من مركز قليوب بالعثور على جثة شاب في العقد الثالث من العمر نحيف الجسم طوله حوالى 165 سم ذو شعر أسود خفيف وشارب يرتدى قميص جينز وتيشيرت وبلوفر أحمر في أبيض اللون وبنطال جينز فاتح اللون أسفله سروال رمادي اللون وحذاء بني وجورب رمادي. وبمناظرتها تبين وجود عدد 8 طعنات بالظهر وعدد 3 طعنات بالبطن وطعنه بالكتف اليسرى وطعنه أسفل البطن وحروق بالوجه واليدين ملقاة وسط الزراعات المتاخمة لمساكن قرية كوم أشفين. وتم التواصل أن الجثة للمدعو "محمد.ح"31 عامًا سايس ومقيم شارع نوفل – دائرة قسم الخصوص.. وتبين وجود خلافات بينه وبين مطلقته وأهليتها لقيامه بتشويه سمعتها ورغبته في الزواج منها مرة أخرى وانتزاع حضانة نجلتهما. وتم ضبط كل من "محمد.ع"36 عامًا عامل نظافة ومقيم عزبة زكي موسي ميت حلفا – دائرة المركز (شقيق طليقته) و"أحمد.ع" 27 عامًا موظف بشركة ال جي للإلكترونيات ومقيم عزبة سوارس ميت حلفا – دائرة المركز (شقيق طليقته) و"مني.ع" 26 عامًا ربة منزل ومقيمه عزبة زكي موسي – ميت حلفا – دائرة المركز (طليقته). وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة وأقروا أنهم اتفقوا جميعًا وعقدوا العزم وبيتوا النية علي التخلص من المجني عليه بقتله بسبب محاولته الاعتداء على طليقته جنسيًا والتشهير بها وتهديدها بحرمانها من نجلتهما.. وفي سبيل تنفيذ مخططهم أوهموه بالموافقة على الزواج من طليقته وقام الأول والثاني بتجهيز عدد 2 سلاح أبيض سكين ومطواة وزجاجة بنزين. ويوم الحادث قاما باستدراجه بحجة توصيله لمسكنه بالدراجة النارية خاصتهما وحال سيرهم وبمكان العثور بادره الأول بعدة طعنات حتي سقط علي الأرض وقام الثاني بطعنه بعنقه للتأكد من إزهاق روحه واستوليا علي متعلقاته ثم قاما بسكب البنزين عليه وإشعال النيران به وفرا هاربين. وعقب عودتهما قامت الثالثة بغسل ملابسهما لإزالة أثار الدماء وقام الثاني بالتخلص من الأسلحة البيضاء المستخدمة ومتعلقات المجني عليه بإلقائهم بترعة الإسماعيلية،وأمكن ضبط الملابس والدراجة النارية بإرشادهما. تحرر عن تلك الإجراءات المحضر رقم 53 أحوال المركز ملحقاً بالمحضر الأصلي رقم 1940ادارى قليوب.