اللى من يوم ما اتولدت ما خدش ولا يوم إجازة.. شغال.. سنين سفر.. ترحال شال همومى عن رضا.. لا يوم كشر ف وشى ولا قاللى ليه عملت كده.. وف عز انشغالى فكرنى بهدوم العيد واشترى بدالى لعب للعيال اتحمل غبائى وسوء اختيارى وطيشى وأحزانى راح معايا الفرح ومشينا سوا ورا ميت جنازة.. ودقنا طعم المر والفرح وهو طازة.. عرفنى سكة الأصحاب وفتح أحضانى للأحباب وعلمنى إن الستر مش لقمة وأربع حيطان وباب ولو ف يوم كان فيه ما بنّا عتاب يميل علىّ وبرقة يوشوشنى ويدّلنى ع الحق.. ياه.. أرجوك إوعى تبطل دق..