قال مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي، إنه «ما زلنا نواصل التحقيقات ونؤكد أنها تشمل كل أنحاء البلاد بحثا عن المتورطين». وأضاف مكتب التحقيقات الفيدرالي، خلال مؤتمر صحفى: لن نتسامح مع ما جرى من أحداث صادمة، فتح العشرات من التحقيقات. وتابع مكتب التحقيقات الفيدرالي: «تلقينا أكثر من ألف دليل عبر الديجيتال وندعو الجميع لمساعدتنا في حال توفر معلومات حول المتسببين في اقتحام الكونجرس». وقال مكتب التحقيقات الفيدرالي: «كان لدينا معلومات استخباراتية بشأن عنف محتمل قبل اقتحام الكونجرس، متابعا: وصلتنا معلومات عن حصول أعمال عنف في 6 يناير وأوقفنا عددا من الأشخاص إثر ذلك».