هبدأ ف أول قصتي .. ( وهسمي بالرحمن ) .. الزمن هوا الزمن ,, والمكان .. ( نفس المكان ) .. ف الدنيا ماشيه برحلتي .. بكتب وأسطر نظرتي .. عن صاحبي ,, اللي ف عز ضيق .. عن ضحكة الطفل البريء .. عن ده وده .. عن الصغير والكبير .. عن قلب خايف .. قلب تايه .. أو حتى متمكن جريء .. في ناس تحاول تبتدي .. تعيش حكاية / وهمها .. وناس تحاول تنهي من أحضان حياتها ( همَّها ) .. وناس بتمشي .. وناس بتيجي مشغلش بالهم أي شيء .. وناس ف عز ما ضعف كَلها .. ترجع تدور عالطريق واللي يقول : [ أنا مش سعيد ] بيلاقي جمبه 100 صديق .. واللي يحاول يشتري شقى حد غيره عشان يعيش .. لحظة نجاح محتاج يجرب ذلهم .. ويعيش معاهم بؤسهم .. لازم يدوق طعم الكفاح .. ولا اللي عايش دنيته .. بأدوار كتير مره / يجرب حظه ويبقى باشا .. ومره يلعن الحظ على دور الغفير .. والقطر ماشي وشايفه جمبي .. خط سير .. ناس بتضحك ,, جوا منها ( ضحك زيف ) وناس تستاهل الشكر ع القلب النظيف .. واللي تعيش انتا معاه باقي على عشرة سنين .. عالفرح والحزن كبرتوا .. والجرح لو واحد تبقوا سوا مجروحين .. واللي يجاملك ف الفرح وسط الصحاب .. واللي يقف جمبك ف أوقات العذاب .. واللي يغلط و إن سامحته بيشكرك .. ويزيد ف فضلك ( يهجرك ) من غير ولا كلمة عتاب .. في ناس بقت صعبه قوي وناس بدمعه من عينيها بتنكوي .. وشوف الأسى .. ناس تضربك وبتشتكيك .. ترسم عيوب الدنيا فيك ,, وتلاقي نفسك جوا دايرة الهلاك .. ويوهموا كل البشر .. إنك شيطان .. وإن المسمى لطبعهم جمبك : ملاك .. وللأسف .. ( بينجحوا ) جوا مدينة يأسهم .. بيدبَّحوا .. وإرمي الضحايا ف أي حته على الرصيف .. وإرسم انك جوا قلب المجتمع إنسان لطيف .. شكراً قوي .. شكلي هوقف رحلتي .. جايز أنا قلبي ضعيف .. شاف المظاهر كلها .. من حلوها ومن مرها .. وآخر رسالة بنظرتي .. [ واقع م خ يف .. ] أتمنى تكون حازت على إعجابكم .. ( من نبض قلمي .. ) دمتم بود