كانتشي مايا تامانغ تعود إلى موطنها كبطلة، بعدما كانت بعيدة عنه لسبعة أشهر طويلة. وفي ذلك الوقت، تغلبت على أحد أكبر التحديات أمام الإنسان. إذ تسلقت جبل إفرست، ما شكل انعطافاً ليس متوقعاً في حياتها. حتى العام الماضي، تقول إنها كانت مستعبدة، قائلة إنها كانت خادمة لعائلة عربية ثرية في القاهرة. وتعرضت للاستغلال والاعتداء… كانت سجينة، بحسب تعبيرها في تقرير نشرته CNN. مايا تقول أنها تنوى العمل من أجل مكافحة العنف ضد المرأة والطفل بعد تسلقها لقمة إفرست.