أكد رئيس وفد الاتحاد الأوروبى بالقاهرة، جيمس موران، أن الاتحاد يحاول تحقيق بعض الأهداف الطموحة لمصر، عبر منح تقدم سنويا للقاهرة تصل قيمتها إلى مليار يورو. وأضاف موران، في مؤتمر «فرص وتحديات الطاقة بمصر»، الذي نظمته الغرفة التجارية الإيطالية، الخميس، أن الطاقة المتجددة كانت دربا من الخيال لأنها مكلفة. وتابع: «الطاقة الخضراء توفر فرصا جديدة في عدة مجالات، وستكون على قدم المنافسة في خلق وظائف جديدة، وأن الاتحاد الأوروبى شريك كبير لمصر ويحاول المساعدة في بناء استراتيجية النموذج الخاص للطاقة، ويساعد في تحديث النسب المختارة». وأوضح موران أن جزءا من الحلم طويل المدى، أن تكون مصر هي «البطارية الشمسية لحل مشكلة الطاقة»، حسب وصفه، وأن هناك خطة رئيسية بالقاهرة تتعلق بنوعية الاستثمارات والتكنولوجيا المستخدمة في مجال الطاقة. اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة