قال البيت الأبيض، الجمعة، إن المسؤول الإيراني، الذي كان ضمن مجموعة من الطلبة احتجزوا الدبلوماسيين الأمريكيين رهائن 1979، لن يحصل على تأشيرة دخول تسمح له بأن يصبح سفير طهران لدى الأممالمتحدة. وتعرض الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، لضغط قوي من جانب الكونجرس حتى لا يسمح بدخول حامد ابوطالبي إلى البلاد. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جاي كارني، إنه «تم إبلاغ الأممالمتحدة وإيران، بأننا لن نصدر تأشيرة دخول للسيد (أبوطالبي)». ويمنع القرار فعليا «أبوطالبي» من تولي منصبه سفيرا لإيران لدى الأممالمتحدة.