تبنت جبهة النصرة في لبنان، تفجير موقع «النبي عثمان» في البقاع اللبناني، ردا على ما وصفته «تبجح وتشدق حزب إيران في اغتصابهم لمدينة يبرود». وتعهدت الجبهة في بيان لها في حساب منسوب على «تويتر»: «بإخراس لسانهم من التغني بهذا الإغتصاب المهين». حسب تعبير البيان.