قال محمد عبد العزيز، أحد مؤسسي حملة تمرد، إنه «في مثل هذا اليوم 22 فبراير من عام 1958م وقع الزعيم الخالد جمال عبد الناصر والرئيس السوري شكري القوتلي ميثاق الوحدة بين مصر وسوريا، في تجربة لها ما لها وعليها ما عليها». وأضاف «عبد العزيز»، في صفحته على «فيس بوك»: «لكن ستبقى الوحدة العربية والتضامن العربي حلمًا نأمل فيه من أجل وطن عربي لا مكان فيه لقوى الاستعمار والاحتلال، فلسطين عربية لا حماس الإخوانية، ولا فتح أوسلو، ولا للصهيونية».