وصل الرئيس الموريتاني، محمد ولد عبد العزيز، إلى العاصمة الفرنسية، باريس، الأحد، ودخل مستشفى «بيرسي كلامار» العسكري، لتلقي العلاج ، بعد إصابته، مساء السبت، فى نواكشوط، برصاص وحدة عسكرية قالت الحكومة الموريتانية إنه «حدث عن طريق الخطأ». وأعلن بيان وزارة الدفاع الفرنسية أن «الرئيس الموريتاني وصل إلى باريس لتلقي علاج إضافي، بعد خضوعه لعملية ناجحة في نواكشوط»، مشيرة إلى أن «باريس استجابت لطلب الحكومة الموريتانية بأن يتلقى (عبد العزيز)علاجًا طبيًا مناسبًا».