أسعار اللحوم والدواجن اليوم 21 أكتوبر بسوق العبور للجملة    45 دقيقة متوسط تأخيرات القطارات على خط «طنطا - دمياط» الاثنين 21 أكتوبر 2024    هبوط طائرة في مطار بيروت وسط القصف الإسرائيلي العنيف    محمود كهربا.. موهوب في الملعب وأستاذ "مشاكل وغرامات" (بروفايل)    التموين تكشف موعد عودة البطاقات المتوقفة بسبب ممارسة الكهرباء    علي جمعة يكشف حياة الرسول في البرزخ    صندوق الإسكان الاجتماعي يكشف شروط الحصول على شقة في الإعلان الجديد (فيديو)    حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة اليوم الاثنين 21-10-2024    سعر الذهب في مصر اليوم الاثنين 21-10-2024 في بداية التعاملات الصباحية    الصحة: تقديم الخدمة لأكثر من 2.4 مليون حالة بقوائم الانتظار    «زي النهارده».. تدمير وإغراق المدمرة إيلات 21 أكتوبر 1967    الزمالك ينتقد مستوى التحكيم في مباراة بيراميدز.. ويحذر من كارثة بنهائي السوبر.. عاجل    عاجل.. كولر «يشرح» سبب تراجع أداء الأهلي أمام سيراميكا ويكشف موقف الإصابات في نهائي السوبر    فصائل عراقية تعلن شن هجوم على موقع عسكري إسرائيلي في الجولان    مقتل سائق «توك توك» بسبب خلافات الأجرة بعين شمس    حظك اليوم برج القوس الاثنين 21 أكتوبر 2024.. مشكلة بسبب ردود أفعالك    علي الحجار يستعد لتقديم موهبة جديدة في حفله بمهرجان الموسيقى العربية    أبرزهم هشام ماجد ودينا الشربيني.. القائمة الكاملة للمكرمين في حفل جوائز رمضان للإبداع 2024    عمرو مصطفى يكشف ذكرياته مع الراحل أحمد علي موسى    المتحف المصري الكبير يفتح أبواب العالم على تاريخ مصر القديمة    اللواء وائل ربيع: بيان الخارجية بشأن فلسطين قوي وجاء في توقيت مناسب    هل النوم قبل الفجر بنصف ساعة حرام؟.. يحرمك من 20 رزقا    مشعل يرثي زعيم حماس يحيى السنوار.. ماذا قال؟    طريقة عمل الكريم كراميل، لتحلية مغذية من صنع يديك    وجيه أحمد: التكنولوجيا أنقذت الزمالك أمام بيراميدز    إصابة 10 أشخاص.. ماذا حدث في طريق صلاح سالم؟    ناهد رشدي وأشرف عبدالغفور يتصدران بوسترات «نقطة سوده» (صور)    حادث سير ينهي حياة طالب في سوهاج    حسام البدري: إمام عاشور لا يستحق أكثر من 10/2 أمام سيراميكا    المندوه: السوبر الإفريقي أعاد الزمالك لمكانه الطبيعي.. وصور الجماهير مع الفريق استثناء    الاحتلال الإسرائيلى يقتحم مدينة نابلس بالضفة الغربية من اتجاه حاجز الطور    6 أطعمة تزيد من خطر الإصابة ب التهاب المفاصل وتفاقم الألم.. ما هي؟    «العشاء الأخير» و«يمين في أول شمال» و«الشك» يحصدون جوائز مهرجان المهن التمثيلية    إغلاق بلدية صيدا ومقر الشرطة بعد التهديدات الإسرائيلية    هيئة الدواء تحذر من هشاشة العظام    أحمد عبدالحليم: صعود الأهلي والزمالك لنهائي السوبر "منطقي"    نقيب الصحفيين يعلن انعقاد جلسات عامة لمناقشة تطوير لائحة القيد الأسبوع المقبل    حزب الله يستهدف كريات شمونة برشقة صاروخية    مزارع الشاي في «لونج وو» الصينية مزار سياحي وتجاري.. صور    هل كثرة اللقم تدفع النقم؟.. واعظة الأوقاف توضح 9 حقائق    تصادم قطار بضائع بسيارة نقل في دمياط- صور    كيف تعاملت الدولة مع جرائم سرقة خدمات الإنترنت.. القانون يجب    ملخص مباراة برشلونة ضد إشبيلية 5-1 في الدوري الإسباني    تصادم قطار بضائع بسيارة نقل ثقيل بدمياط وإصابة سائق التريلا    حبس المتهمين بإلقاء جثة طفل رضيع بجوار مدرسة في حلوان    النيابة العامة تأمر بإخلاء سبيل مساعدة الفنانة هالة صدقي    النيابة تصرح بدفن جثة طفل سقط من الطابق الثالث بعقار في منشأة القناطر    رسميا بعد الانخفاض.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 21 أكتوبر 2024    نجم الأهلي السابق: هدف أوباما في الزمالك تسلل    وفود السائحين تستقل القطارات من محطة صعيد مصر.. الانبهار سيد الموقف    قوى النواب تنتهي من مناقشة مواد الإصدار و"التعريفات" بمشروع قانون العمل    نائب محافظ قنا يشهد احتفالية مبادرة "شباب يُدير شباب" بمركز إبداع مصر الرقمية    عمرو أديب بعد حديث الرئيس عن برنامج الإصلاح مع صندوق النقد: «لم نسمع كلاما بهذه القوة من قبل»    «شوفلك واحدة غيرها».. أمين الفتوى ينصح شابا يشكو من معاملة خطيبته لوالدته    جاهزون للدفاع عن البلد.. قائد الوحدات الخاصة البحرية يكشف عن أسبوع الجحيم|شاهد    بالفيديو| أمين الفتوى: لهذا السبب يسمون الشذوذ "مثلية" والزنا "مساكنة"    مجلس جامعة الفيوم يوافق على 60 رسالة ماجستير ودكتوراه بالدراسات العليا    جامعة الزقازيق تعقد ورشة عمل حول كيفية التقدم لبرنامج «رواد وعلماء مصر»    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مدرسة المشاغبين: "أنا مجنون مش غبي .. تفرق !!"
نشر في المشهد يوم 09 - 11 - 2014


أنا مجنون مش غبي .. تفرق !!
كتب محمود سيد
ساروي لكم قصة كنت قد قرأتها منذ زمن عن حكمة مجنون ؟ ومحدش يضحك في نهاية الحكاية اللي حيضحك حزعله بجد الجداني واضح يامعلمين يابتوع المدارس؟
يحكي أنه في احد المرات توقفت سيارة اما مستشفى المجانين بسبب عطل في احد عجلاتها و في اثناء تبديل السائق للعجل مرت شاحنة مسرعة حركت الحجارة على طرف الشارع مما أدى الى وقوع العلبة التي جمع فيها السائق صواميل العجل، الى اسفل الجبل.
أحتار السائق في كيفية استعادته لتلك الصواميل حتى جاءه احد المجانين عارضا عليه المساعدة فاخبره السائق عن مشكلته.
اقترح عليه المجنون فك واحد من كل عجل وتثبيت العجل البديل حتى يصل لاقرب ورشة تصليح، اعجب السائق بالفكرة فسال المجنون عن ما كان يعمله في مستشفى المجانين، فرد عليه المجنون بانه -مجنون- فستغرب السائق، كيف لك ان تهتدي الى هذا الحل الحكيم و تقول انك مجنون فرد عليه المجنون، انه مجنون وليس غبي فهمت منك له لها يابني قادوم الفرق بين المجنون والغبي قوم بقي غير الأستبن .
وفضلت أتوغل في المجتمع لحد ماخربت !
كتب - هيثم السروجى
كُلما توغلتُ فى عمق المجتمع ، والنظر إلى دواخِل بعض الأنفس البشرية ، سواء كان ذلك بشكل متعمد أو غير متعمد ، فاللأسف الشديد كان ما وجدته جراء ذلك بشكل غير متعمد ، إذ أن ما رأيته في هّؤلآء ليس سوى تلك الأمراض النفسية البغيضة المتمثلة فى الإفراط فى حب الذات ، الإستعلاء وإزدراء الآخر ، التمسك بالآراء الشخصية وإختفاء عنصر الإحترام فى النقاش العام "تصُلب الرأى" ، الإدعاء الكاذب للعلم والثقافة والمعرفة ، التكبر والترفع وعدم التواضع ، السُخرية ، والتشدق والتظاهر بما هم ليسوا أهلٌ له!
إن المرء السوى الصحيح ، الذى هو على الصراط المستقيم ولا يحيد عنه مهما كلفه الأمر ، ولا يخش فى الحق لومة لآئم ، الذين رفع الله قدرهم ، فأبوا أن يترفعوا بأنفسهم على بنى جنسهم من البشر ، الذين إذا حدثوا صدقوا ، وإذا أؤتمنوا أوفوا ، والذين إذا عاهدوا حافظوا وراعوا عهدهم وإتقوا ، أؤلئك الذين يتحدثون بما هم أهلٌ له ، لا يدعون ما لا يملكون ، أؤلئك هم المؤمنون المُفلحون ، الذين هم فى معية الخالق وحفظه .
حقاً ، أنه لا يوجد فرد من بنى البشر يتمتع بالكمال – فاكمال لله وحده – وإنما هناك أرواح مشوهة الفطرة لديها القابلية لتبنى كل قبيح ، وفعل كل ما هو مشين ، دون أدنى تفكر فى ما تنتهجه من سلوكيات نكراء شنعاء تسيئ لها ولمن حولها . وهناك نوع آخر من البشر سليم الفطرة والبصيرة ، لا يقبل إلا كل طيب ، تحادثهم أنفسهم اللوامة وتطالبهم بتعديل مسارهم إذا ما حادوا عن سبيل الرشاد فى لحظة ضعف ، ومن ثم يلتزمون بما لهم وما عليهم تجاه أنفسهم اولاً ، وتجاه الله – عز وجل – ثم تجاه المجتمع .
أنا فى قمة الآسى نظراً لوجود مُلحدين فى مجتمعنا المصرى وللأسف الشديد معظمهم من الشباب الصاعد ، " وأنا لا أرى الكثير منهم صاعدون ..!" ، فبالتأكيد أنه إذا ما كانوا إزدادوا ثقافة أو علم أو معرفة وتفكر فى خلق الله من حولهم ، فهذا من شأنه أن يكون داعماً قوياً وفعالاً على تأكيد يقينهم بوجود الله – إن كانوا يوقنون ! – ولكن ما حدث هو العكس ، غرهم فى أنفسهم تلك العقول الزائفة الواهية الناقصة التى لا ترى سوى ذاتها فقط ، الأمر الذى قد يصبح فيه هّؤلآء أئمة لكفر غيرهم بما ينشرونه ويبثونه فيهم من عقائد مُبلبلة ومناظرات مُجحفة لا يقبلها مؤمن بالله عارفاً له وبه ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم.
إن المجتمع المصرى بحاجة شديدة إلى ثورة على النفس ومناحيها التربوية والأخلاقية أولاً ، والدينية ، التعليمية ، الثقافية وأخير السياسية . لأن الواقع الذى تعيشه الأمة واقع لا تُحسد عليه ، فعلى كل الأصعدة السياسية ، والإقتصادية ، والإجتماعية ، والتربوية ، والعسكرية ، والنفسية ، يجد المرء تردياً بالغاً فى الأوضاع ، وإنتكاساً ، ليس بعده إنتكاس . وواقع مثل هذا الواقع ، يكون نقطة جذب وتساؤل ، حول الأسباب والعوامل والتأثيرات التى أدت بالأمة إلى هذا الواقع الكئيب المؤلم ، وذلك الوضع السيئ . هل يعود هذا الضعف إلى خلل أساسى فى تكوين المجتمع ومكوناته ، أم أنه عرض سيزول مع الوقت ، وبزوال الأسباب ؟!.
أين هو الرابط الذى يجمع بين جميع الإختلافات الواضحة فى تلك التركيبة المُجتمعية غير واضحة المعالم ، هناك إختلالات جلية فى ذلك البناء الإجتماعى ، بل فى مُعظمه ، وكلما تعمقت فى ذلك الشأن زاد يقينى بأن كل تلك المظاهر العقيمة وسبب نشأتها من جراء البُعد المُجحف عن تعاليم الدين الصحيح ، وغياب التربية ، وإندثار الأخلاق ، وفساد التعليم ، وإرتفاع عنصر "الأنا – أو الأنامالية"، كل تلك العوامل من شأنها ان تكون هى الأسباب الرئيسية فى تدهور حال الفرد الذى هو حجر الأساس للمجتمع كلِه.
لذلك ، فإن التداخل بين مفهوم المجتمع والفرد ، أو الأفراد ، ليس تداخلاً نظرياً فحسب ، بل هو تداخل علمى فى الأساس ، إن الفرد بما يحمله من مشاعر، وما يتمتع به من قدرات، وما يجيده من مهارات لغوية ، رياضية ، وحرفية .. إلخ، هو فى نهاية المطاف الشُعلة الحقيقية والطاقة الدافعة المُحركة للمجتمع ، فى كل أصعدته ، وفى كل جوانب الحياة فيه ، فإن عناية المجتمعات بأفرادها ، يجب أن تنطلق فى الأساس من أهمية الفرد بذاته ، يقول رب العزة – جل وعلا – فى مُحكم آياته :{ولقد كرمنا بنى آدم وحملناهم فى البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلاً}(الإسراء:70)، صدق الله العظيم.
فكثيراً ما نستمع إلى أؤلئك الذين يتشدقون بمفهوم التنمية على كافة الأصعدة ، الصناعية ، الزراعية ، التكنولوجية ، الفنية ..إلخ، ولكن أين هو عنصر تنمية الفرد الأساسية ، إن تنمية المجتمعات لا تبدأ إلا بتنمية الأفراد ، حيث أن الفرد هو نواة المجتمع وبذرته الأساسية ، نسطتيع الآن قياس تقدم وحضارة المجتمعات الإنسانية من خلال مدى تقدم أو تراجع أفرادها ، وما أود هنا التأكيد عليه ، هو أن ليس لأحد أياً كان أن يقوم بتغيير سلوكيات وطبائع الفرد وعاداته غير السوية تلك ، إلا الفرد ذاته، ذلك إن أراد خيراً فى نفسه وفى مجتمعه ، وهذا يرجع إلى سرائر النفس البشرية ونوازعها الداخلية إزاء ذاتها أولاً ، ثم إزاء المجتمع الكلى ثانياً ، {إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} (الرعد:11)، صدق الله العظيم.
بخ
لما تلاقي احمد عز بيحضر نفسه عشان ينزل انتخابات البرلمان يبقي تصرخ وتقول ياخرابي ؟!
شعر حلمنتيشي
تفانين أبن المخبي
1 - السجل
سجل يا وطن حكم التاريخ قاسى
تمر السنين عليك والظلم فيك راسى
خدعوك كتير يا وطن وانت متدراشى
هانوك كتير يا وطن وطفو نبراسى
جعلوك اسير ياوطن وهانو احساسى
وباعوك رجالك يا وطن بكعكة وكراسى
ولفين لفين يا بلد رسينى مانيش راسى
تاهت خطاوى الولد والام بتأسى
هتعيش كتير يا وطن وازعق متنساشى
موتو فيك الامل حتى الاصيل ناسى
كترت همومك يا وطن والحق مجاشى
زرعت فيك الامل بطينى وبفاسى
ميته الحصاد يا بلد اولادى بتأسى
باعو رمالك والأثر وذهبى ونحاسى
كترت همومك يا وطن والحق مجاشى
ويجى كيف يا وطن وضميرى مصحاشى
صرخة شهيد يندهك اياك تكون ناسى
مش هيقتلو فيا الحلم ويهبطو حماسى
2- التمثيل
التمثيل ده موهبة
وصنعة من عند الاله
تكدب تنافق توصل
وتنسى الكبير فى علاه
عندك ضمير صاحى
وقلب رهيف يا ولداه
هتفشل واخرك تتفرج
وتقول غتنا يا الله
أمسك الفراخ .. تمسك الشعب يا معلم !!
احمد مكي
يحكى أن ملك من الملوك في بلاد تانية خالص مالص وأكيد بالص كمان زي ما بتقول شويكار المهم جدا ان الأبن طلب من ابوه انة يورث الحكم والسلطة وطبعا صمم علي طلبة و ألح عليه إبنه- من مراتة الاولي مش التانية خد بالط يامعلم وبقي كل يوم يصبح ابوه بالطلب ويمسية بنفس الطلب الراجل زهق وقال طيب ؟؟
الولد أن فشل وباظت ولم يستطيع أن يمسك حكم البلاد حروح في الكازوزة وحنلبس في الحيط المهم بقي نضرب امة المقلب دة عشان يجل عن قفايا - فجاء الملك بقفص فيه عشرة من الدجاج وقال الملك لِ إبنه س أجعلك تمسك الحكم إن أمسكت هذا الدجاج فى خلال ساعة بعد إخراجهم من القفص ففرح الإبن ووافق فأعطاه أبوه القفص وأخرج الدجاج وبداء فى الجرى وراءه حتى أنهكه التعب ولم يمسك واحدة
فقال الملك أرايت انك لا تستطيع حكم البلاد ?فقال الإبن ماذا تفعل لو كنت مكانى ايها الملك ?فجاء بالقفص وفيه الدجاج وقبل أن يفتح باب القفص أمر زبانيته هز القفص بقوه وفيه الدجاج حتى اصبح الدجاج ?يترنح ولا يستطيع الوقوف على قدميه حينها فتح لهم الباب .. فخرج الدجاج ولم يتحرك من مكانه فقد أصابه الدوار ومد الملك يده ليمسك الواحدة تلو الآخرى وأعادهم للقفص ..!!! وأنبهر الإبن ببراعة الأب ووقف عاجزا عن الكلام وهوبا قال الملك تعالي ياحيلتها وهوبا لزق الواد قلمك عمولة طراخ طوووخ ؟الواد قال اه ياقفايا ياامه.
إشارة حمرا
- (هموت) من الخوف .. ( هموت ) من الجوع ..( هموت ) من الضحك ...( هموت ) من العطش .. (بموت) فيكي ( أموت ) واعرف ... شفتم بنموت كم مرة في اليوم ... وادينا عايشين زي القرود
- أيها المواطن المصري ... لا تقلق ... لسه الاماني ممكنة !!
ابو النون
" أداعش " في هواك قلبي .. وأبقى " جيش حر " علشانك .. علشانك !!
أحمد السعيد
المذيعة الفرفورة : وممكن نعرف حضرتك بقيت داعش ازاي يعني ؟
أبو السواطير القرداتي : بغض النظر عن كونك امراة متبرجة وكافرة وذاهبة إلى جهنم وبئس المصير .. إلا أنني سأجيبك .. والله أنا فاكر إني من زمان بقيت داعش من ساعة ما أمي الله يجحمها م دعش .. أقصد .. م دعت عليا وأنا بأحاول أهديها إلى الإسلام ولم تهتد وأصرت على ما هي فيه من ضلال .. فقمت بدفنها حية لكفرها وإلحادها وعبادتها للطاغوت قربة إلى الله تعالى .. جعل الله ذلك العمل الطيب في ميزان حسناتنا يوم الدين ..
المذيعة الفرفورة ضاربة بكفها على صدرها : يا وقعة سودة .. دفنت والدتك حية عشان مش مؤمنة بكلامك ؟!!
أبو السواطير القرداتي : أومال انت فكرك إيه !! إحنا الطفل عندنا والدته بتغني له وهي تهدهده " ذهب الطفل .. حدف البمبة .. وللكفار فجّر .. فجّر .. " وهذا مصير كل المشركين حتى قيام الخلافة الراشدة تحت قيادة أمير المؤمنين أبو بكر البغدادي حفظه الله ..
تتوجه المذيعة الفرفورة إلى الضيف الثاني وتسأله : وسعادتك بقيت في الجيش الحر إزاي وعايزين إيه ؟!
الضيف الثاني بكل برود : يا ستي .. نحن المعارضة السورية المعتدلة يعني عاملين ترصيص مزبوط وضبط زوايا لا بنحدف يمين ولا بنحدف شمال بنحارب النظام السوري المجرم العميل الخاين حتى اسقاطه
المذيعة الفرفورة : يعني أنا برضه مش قادرة أفهم انتم إيه مطالبكم بالضبط ؟
الضيف الثاني : مطالبنا تتلخص في الأغنية الشهيرة " يا بشار .. سيبني في حالي .. يا بشار .. أنا مش قد اللي بيجرالي .. يا بشار .. منك حبة ومن حزب الله .. خلى حياتنا دي سودة ونيلة ونار .. نار .. يا بشار "
المذيعة الفرفورة : طيب يسيبكم في حالكم ويروح فين ويسيب بلده لمين ؟!! وما هو البديل ؟ انت مش شايف الأخ اللي جنبك ؟!
الضيف الثاني بلا مبالاة : المهم ينقلع وساعتها لكل حادث حديث
المذيعة الفرفورة : وبعد أعزائي المشاهدين وبعد ان استعرضنا وجهات النظر المختلفة للحرب الدائرة في سوريا نعدكم بحلقة أخرى مثيرة الأسبوع القادم ..إلى اللقاء
وبعد الهواء :
المذيعة الفرفورة : اتفضل يا أخ أبو السواطير الظرف بتاعك وانت يا أخ ابو مروان
يتسلمه ويفحص ما فيه من آلاف الدولارات الخضراء قائلا : بارك الله فيك يا اخت سوسو بس لو ما كنتيش كافرة ومصرة على موقفك كنت كملت بيك نسواني الثلاثة عموما ربنا يخليكم لينا ويخلي فلوسكم الحلوة انت وقناتك اللي زي الفل اللي بتساعدنا في استكمال رسالتنا المقدسة
أبو مروان مؤيدا : ربنا يستجيب منك يا أخ أبو السواطير " لك تقبر قلبي " حلواتك وحلاوة دولارتك الخضرا ..
فزورة
مين بقي المطرب والملحن والمغني اللي كان بيعيط أيام مرسي ويقول ده ابويا وايه دلوقتي بيمدح السلطة الحاكمة وعجبي ؟
كلام في العضم
هل يفعها محلب ويقول لمحمد شاكر وزير الكهرباء بعد حادث محطة شمال القاهرة: شاكرين أفضالك .. نورت مصر...؟!
أم أن حكومة الفواعلية والمشهلاتية لا تعرف سبيلاً لعقاب المقصرين.. وتكتفى بعادة "عيل وغلط"..؟!
خبر اونطة
الافراج عن الطلاب المحبوسين؟؟
قرار من النائب العام باطلاق سراح جميع الطلاب والنشطاء المحبوسين بتهمة انتهاك قانون التظاهر. الذي تم الغاؤه لمخالفته للدستور.-توجيهات عليا بفحص اسماء جميع السجناء واطلاق سراح كل من لم يثبت تورطه في العنف او الإرهاب فورا.-الإخوان المسلمون يعلنون في بيان لهم اعتذارهم للشعب المصري عما ارتكبوه في حق ثور يناير وشبابها من اخطاء وخطايا ويؤكدون ان حرصهم علي السلطة دفعهم للتفريط في اهداف الثورة.-الرئيس المعزول محمد مرسي يعلن ان قطرة دم من مصري واحد لا تساوي اي سلطة او شرعية.-خيرت الشاطر الرجل القوي في جماعة الإخوان المسلمين يؤكد في بيان له أن كل يد تمتد بالعنف والتخريب ضد مصر يجب قطعها ويطالب شباب الجماعة بالسلمية ونبذ اييشكل مت اشكال العنف والتخريب.
جرس الفسحة
نكت فيس بوك
ولد صغير بيقول ل مامته .. بتضربينى ليه يا ماما .. هو انا بابا
.واحد غبى بيسال واحد صاحبه:النهارده السبت ولل االا حد
قاله:الاتنين
ليه هما ضموهم امتى??
.عزيزى الشاب الغلبان..
لما تكون ماشى فى الشارع وتلاقى واحده راحت مصرخه جامد فجأه,
مش عايزك تتخض خالص..
لانها فى الغالب شافت واحده صاحبتها مقابلتهاش من زمان
وديه تقريبا طريقه الترحيب ببعض
.آلبنت: آنا هعمل عملية في آلقلب بكرا
خطيبها: يلآ يا حبيبتي .. ان شاء الله هكون جنبك بعد العملية
تاني يوم عملت العملية!!!
بعد ما صحيت لقيت ابوها جنبها. !!!.
قالتلو فين خطيبي؟؟!!!
قآلها ابوها بصوت حزين : ليه انتي معرفتيش مين اللي اتبرعلك بالقلب؟؟! .
البنت صرخت باعلى صوتها
لااااا و بدأت بالبكاااااااء والنحيب
فقال الأب بهزر معكي يا هبلة الشملول راح يشرب سجارة برة وجاي
.محشش زوجته اتصلت بيه قالتله الوو
عااامل نفسه ما بيسمعش يقول الو ألو
تقوله رد ألوو
عامل نفسه مش سااامع ويقول الو ألو
قالت احلف انك مش سامعني
قال والله الو الو
.اجمل شعور لما تكون معدي من قدام المدرسه
و انت غيابوتتقفش من الناظر وقلمة يرن علي قفاك
.مرة واحد من كتر حبه للموبيلات جاب بنت سماها شريحة
.ذات مومنت لما تكون خارج من الصلاه و تلاقي واحد بيقولك
ها خلصتو ؟
you feel like
لا ولله الأمام مخرجنا فسحه
أنا أبويا معترض على كل حاجة بعملها,
ناقص يجى يسألنى عندك كام سنة دلوقتى ؟!
أقوله 20!
يرد يقول: لييييه ؟؟ ده أنا لما كنت فى سنك كان عندى 25
سبوبة
غباء اصلي .
محمد الشيخ ...
في رأيي أن المشهد المصري بعد 25 يناير يتلخص في "شعب لم يبلغ الحلم وجيش قوي ونخبة مراهقة وإخوان أغبياء"... دعنا من غباء الإخوان فقد قتل بحثا، ولنتكلم عن مراهقة النخبة وعدم بلوغ الشعب... وأقول لكل الإخوة اللي قاتلين نفسهم شتيمة في "العسكر" .. الشعب اختار السيسي لأنه لا يستطيع القيادة بنفسه من خلال مؤسسات ديمقراطية، فحرر توكيلا للجيش في شخص السيسي لكي يقود بدلا منه.. وبدلا من انشغالكم بسب السيسي والترويج للإخوان "أحيانا" بشكل "مستتر" دون أن تدرون.. عليكم أن تتعلموا أولا فن ممارسة السياسة والقيادة ومن ثم تعلموه للبسطاء، وبذلك يتحقق ما تريدون... طبعا كلامي لمن يريدون التقدم وليس للمحبطين الذين يبحثون عن صنم يرجمونه يوميا كتمثال إبليس
..
..
..
..
..
..


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.