جاءت ردود الفعل متابينة ردًا على الأفراج عن ماهينور المصرى حيث ذهب البعض لتحميد الرب على الأفراج عنها بينما طالب آخرون بالأفراج عن باقي المعتقلين. قال أحمد خليل_ مواطن_ "اشمعني ماهينور والباقي لأ... ياريت الدفاع يبقي عن الكل وتكملوا ...المعتقليين كتير". فيما علق شهاب محمد لى بعض الردود التي جاءت غاضبة من الأفراج عنها فقد دون باقي المعتلقين قائلًا" هى اتقبضت عليها امبارح من غير تهم خالص وعملت معارضة وطلعت بلاش الحقد". من جانبه، تساءل دكتور أحمد سيد أن باقي المعتلقلين غير ماهينور سواء طلبة أو مواطنين هل لهم تهم محددة أم لأ ؟، كما أعتبر مصر غابة ذلك أفتراضًا لوجود 30 الف معتلق توجد ضدهم تهم.