فرح الفلسطينيون لوفاة شاون وأعرب البعض منهم عن الأسف لعدم التمكن من محاكمته قبل موته عن الجرائم التي إرتكبها في إشارة إلى مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا لللاجئين الفلسطينيين في بيروت . وقال البعض منهم:" ليذهب إلى جهنم وبئس المصير، لأنه لم يترك لا جريمة بحق الإنسانية ولا بحق الشجر ولا بحق الحجر"، قال هذا السيد. وقال أحد الشباب : "نحن سعداء بخبر موت السفاح شارون لأنه هدم بيوتنا في المخيم وشرد الكثير من العائلات". وختمت أخري : " وفاة شارون خبر مفرح للشعب الفلسطيني لأنه ارتكب عدة مجازر كصبرا وشاتيلا في الثمانينيات وإقتحام المسجد الأقصى في ألفين ".