قال المستشار ممدوح رمزي عضو مجلس الشورى السابق، إن الإعلان الدستوري جاء مخيبًا لآمال الأقباط، لكونه لم يضف جديدًا علي الدستور الإخواني 2012، فضلًا عن الإبقاء على الشريعة الإسلامية كمصدر للاحتكام بين المواطنين. وأضاف رمزي أن الرئيس المؤقت عدلي منصور ليست لديه القدرة السياسية علي تسيير الدولة وما زال يخشى التيارات الإسلامية المتشددة، لذا يحاول إرضاءهم، موضحًا أنه من حق الأقباط رفض الإعلان الدستوري، لأنه تناسى حقوق المساواة والمشاركة بين المواطنين . Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA