أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مواصلة فرنسا المعركة ضد الإرهاب في منطقة الساحل، بعد تحرير موظفة الإغاثة الفرنسية صوفي بترونين التي اختطفت في مالي أواخر عام 2016. وقال إيمانويل ماكرون: حسبما افات فضائية "العربية"، مساء اليوم الخميس، أن موظفة الإغاثة الفرنسية صوفي بترونين حرة الآن، احتجزت رهينة منذ 4 سنوات في مالي، وتحريرها مبعث ارتياح عميق. وأعرب الرئيس الفرنسي عن تعاطفه مع عائلة موظفة الإغاثة الفرنسية وأقاربها، موجها الشكر للسلطات في مالي، متابعا: المعركة ضد الإرهاب في منطقة الساحل مستمرة.