أكد محمود إبراهيم نائب رئيس حزب العدالة الحرة –تحت التأسيس- رفضه أي دعوة تطالب بالتظاهر في الوقت الحالي، مشيرًا إلى أن هذا يعني إسقاط الدولة في بحر من الاضطرابات التي تعيشها المنطقة. وطالب إبراهيم، في تصريح خاص ل"البوابة نيوز"، الإعلام بالكف عن اختيار مواضيع، تدعو لاشعال الفتنة في الشارع والبحث عن مواد تفيد المجتمع وتعمل على ازدهاره. ودعا نائب رئيس حزب العدالة الحرة، جميع القوى السياسية للحوار البناء، لافتًا إلى أن الحزب على استعداد التام في طرح مبادرة بين جميع القوى السياسية وممثلين من الحكومة مع تمثيل عنصر الشباب للتوصل إلى اتفاق يكون أساسه هو التوافق بين الجميع.