صراع كبير على "الكراسي" بائتلاف دعم مصر، لا يحركه شيء سوى التربيط وحرب التكتلات، لا لمصلحة البرلمان وليس اعتمادًا على الكفاءة والأفضلية والتانسب للموقع، الذي يحمل مسئولية كبيرة، وإنما بحثا عن أسماء بعينها ومصالح بذاتها. وتسبب قرار المكتب السياسي لائتلاف "دعم مصر" بإعلان أسماء مرشحيه لرئاسة بعض اللجان النوعية لمجلس النواب، في أزمة كبرى داخل الائتلاف، الذي بدأ ينفجر داخليًا وذاتيًا بسبب الصراعات، كان من بين هذه الخلافات التي بدأت بسبب ترشيح النائبة المعينة ماجدة نصر، لرئاسة لجنة التعليم بدلاً من الدكتور جمال شيحة.