أعلنت إستونيا أنها ستقبل 317. 1 مهاجر في عام 2016، وهى حصة لا تشمل 550 مهاجرا كانت الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي قد وافقت على قبولها وفقا لخطة إعادة التوطين في دول الاتحاد الأوروبي. ونقلت شبكة (إيه بي سي نيوز) الإخبارية الأمريكية عن وزير الداخلية الإستوني هانو بيفوكور قوله إن هذا الرقم يشمل فقط غير مواطني الاتحاد الأوربي الذين يطلبون تصاريح عمل ضمن آخرين، وهم يمثلون تحديدا نسبة 0. 1 في المائة من تعداد أستونيا البالغ 1.3 مليون نسمة. وقال بيفكور: إن إستونيا وهى إحدى دول البلطيق ترغب في مهاجرين "على استعداد لبذل جهدهم في تنمية المجتمع الإستوني"، ومع ذلك ذكرت بعض الشركات الإستونية إن إجمالي عدد تصاريح الإقامة البالغ نحو 1300 تصريح سنويا "قليل للغاية لتلبية حاجتها للخبرات". وفي غضون السنوات الأخيرة أبدى مهندسون هنود اهتماما متزايدا بالعمل في قطاع تكنولوجيا المعلومات الإستوني، والذي ينمو بوتيرة متسارعة.