مصادر سيادية : الجماعة خططت لاغتيال مرسى لتوريط المؤسسة العسكرية

الإخوان تتبع عملية نقل مرسي لأحد السجون لتنفيذ مخطط باغتياله لخلق حرب أهلية بالبلاد .
الأجهزة السيادية تكشف عن المخطط الذى وضعه التنظيم الدولي، والأجهزة تؤكد تورط نجل مرس ي، في التحريض على العنف والتحريض ضد مصر، الأجهزة السيادية تبدأ ملاحقة المعفو عنهم بقرار رئاسي .
كشفت مصادر سيادية بارزة : ل “,”البوابة نيوز“,”: تخطيط التنظيم الدولي للإخوان لاغتيال الرئيس المعزول محمد مرسي، لايهام العالم بأنه تم قتله داخل مصر وتوريط مؤسسات الدولة وعلى رأسها المؤسسة العسكرية، وعلمنا بكافة تفاصيل المخطط الذى خُطط له من قبل الجماعات المسلحة التابعة للإخوان، والذين خططوا لاغتيال الرئيس المعزول والتضحية به لإشعال حرب أهلية كبيرة في مصر.
“,” “,”
الإخوان خططوا لذلك عن طريق انتظار عملية نقل مرسي لأحد السجون لتنفيذ مخططتهم باغتياله، وقاموا بعمل خرائط لبعض السجون التى كانت مرسي من المتوقع النزول بها فى حالة ترحيله.
تكشف المصادر عن مفاجأة لأول مرة: الحراسة الشديدة التى وضع بها مرسي من يوم 30 يونيو، كانت لأسباب تتعلق بأنه كشف عن مخطط ومعلومات تفيد نية التنظيم الدولي للإخوان لاغتياله، وذلك بمساعدة أطراف خارجية لإشعال الفتنه في مصر. وتم التكتم فى ذلك الوقت على التفاصيل، ولكن تم اتخاذ الإجراءات اللازمة ومنع أى شخص بعد يومين من الثلاثين من يونيو أن يكون مرسي مع أحد بمفرده دون حراسة، بل تم تشديد الحراسة عليه، أحد مساعدي مرسي، كان يخطط لذلك، خدمةً لمصالح التنظيم ولكنه فشل فى تنفيذ خطته .
وأوضحت المصادر: في إحدى المكالمات بين نائب مرشد الإخوان محمود عزت وعناصر خارجية تم رصدها، أنه يجب التضحية بأحد الاشخاص لوقوف العالم بجوارنا.
“,” “,”
وأوضحت المصادر: مجموعات جهادية بمساعدة عناصر أجنبية وجماعات مسلحة تابعة للإخوان، خططوا لذلك بواسطة التنظيم الدولي للإخوان وأطراف خارجية أخرى سعت لإشاعة الفوضى بالبلاد ب استهداف الرئيس السابق محمد مرسي وذلك للحفاظ على مصالحهم الشخصية، وأن الأجهزة السيادية وضعت يديه على معلومات تفيد ذلك ورصد اتصالات بين قيادات من الإخوان خططت للتضحية بالرئيس السابق للحفاظ على وضع الجماعة، ونقل صورة أخرى للعالم الخارجى بأنه تم قتله.
لذلك فان الأجهزة السيادية ستقوم بتغير مكانه ولن يتم نقله إلى أحد السجون الآن مطلقا، بعد العلم بمخطط جماعة التنظيم الدولي مع التكتم على مكانه.
وكشفت المصادر السيادية : ل“,”البوابة نيوز“,” : نجل مرسى أسامة، متورط فى عمليات العنف من خلال الاتصالات التى يجريها أو الجلسات التى يجلس به للتحريض على المؤسسة العسكرية وعلى الشرطة المدنية.
نجل الرئيس المعزول كان على علم باحداث العباسية قبلها بيوم ومازال يخطط مع بعض الجماعات لاستهداف استقرار البلاد والتحريض على إشعال الحرب الاهلية.
“,” “,”
وأوضحت المصادر السيادية لأول مرة : هناك شخصيات إرهابية تم الافراج عنها بعفو رئاسي، مشتركة فى العمليات الإرهابية على مستوى الجمهورية مع عناصر الإخوان وشاركوا فى مذبحة كرداسة، والعمليات الإرهابية فى سيناء و استهداف الكنائس، سيتم ملاحقة كافة الإرهابين الذين تم الإفراج عنهم بعفو رئاسي والبدء فورا فى إعداد قائمة تضم كافة الذين تم الافراج عنهم بعفو رئاسي لسرعة ضبطهم مرة أخرى، نظرا لأن هناك منهم من يهدد الامن القومى للبلاد.
وأوضحت المصادر: إحباط مخطط تفجير مطار القاهرة الدولى بمساعدة عناصر تنظيم القاعدة، يوم الجمعة، السابق وإحباط حرق مصر بالكامل، ولدينا علم بمخطط الإخوان خلال الفترة القادمة، عن طريق عمليات إرهابية على غرار الإرهاب فى التسعينات وتم اتخاذ الاجراءات لازمة لمواجهة ذلك.