كنت ضحية لتصفية حسابات.. ولن أسامح كل من ظلمني التهمة مبفركة بالكامل.. وساحتي نظيفة بحكم نهائي بعدم وجود قضية خطأ في حق النظام عدم رد اعتباري رغم أن كل من اشترك في المؤامرة كوفئ اندهشت أن يكون أول اتصال أتلقاه بعد الإفراج عني من د. عاطف عبيد ماهر عبدالواحد النائب العام السابق الوحيد الذي يعرف من ضغط عليه لعدم الإفراج عني! فعيش حاليا صورة فجة غير موجودة في أي بلد بالعالم ابني غادر مصر وأقسم بعدم العودة إليها وزوجتي ماتت بعد 4 سنوات من المعاناة عرضوا الضريبة العقارية علي 3 مرات وأجلتها.. والتأشيرات موجودة اسألوا أنفسكم.. من الذي يملك نشر خبر مجمل باتهامات مفبركة ضدي أقول للدكتور يوسف غالي: 1 هل حققت سياساتك خفضا في معدل الفقر؟ 2 هل قللت الهوة بين الفقراء والأغنياء؟ 3 هل الشارع راض عن معيشته الآن؟ لميس سألته: هل كانت لديك عداوات مع زملائك من الوزراء؟ حدث تبديد للمال العام في مشروع توشكي؟ كانت علاقتك بالجنزوري طريقك إلي الوزارة؟ كان عاطف عبيد والرقابة الإدارية وراء القضية تعتقد أن الحكومة الحالية نجحت في تحسين المعيشة؟ وأجاب محيي الدين الغريب: لا ولكن خلافات لم تكن شخصية علي وجه الإطلاق. والمضارون استخدموا المشروع للهجوم علي حكومة الجنزوري. علاقتي به لم تكن قوية ولم أكن محسوبا عليه في أي مرحلة. الحكومة هي التي طلبت الإذن بتحريك القضية ضدي. نسبة الفقر كبيرة.. وطبقات لا تجد ما تأكله والوضع خطير. لميس تواصل الأسئلة: لماذا حدثت الخلافات مع د. عاطف عبيد؟ كان الخلاف علي زيادة جمارك السكر؟ الهجوم الشرس علي حكومة الجنزوري؟ والغريب يرد: لم تكن شخصية وأبرزها رفض بيع المصانع بالأرض. هل يعقل رفع الأسعار أمام محددوي الدخل لمصلحة 9 تجار. السبب المضارون من قرارات الحكومة.