دغدغ الحقد قلوبا غادره عشش الجهل بأرواح العدي وغبي قد طواه جهله عقد العزم علي ضرب الهدي عله ينفث ما في جوفه مرض النفس يسوي فكره عجز العقل لم يناقش فكرة كيف يبني المرء حرا معمرا كرم الإنسان فيها دونما ينصف المظلوم في كل الدني إن دينا يعمر الكون ويرقي يرفع الإنسان لآفاق النهي أمة الإسلام هيا نشطو العقل وتباروا في حضارات لما حققوا الخير لكل إننا نعبد الله بما قد ينفع وضجيج الصوت ما حقق ورسولنا الرحمات يزجي خيره أشبع السم نفوسا سادره وتعاملت كل عين فاجره موحلا في أفكاره الخاسره بأكاذيب توالت هادره من ضلال وأماني ساعره لبذاءات وليست آخره لم يواجه كيف يبني حامدُ في حياة نحن فيها الرائد هو يجفو ربه أو ساجد وسواء مؤمن أو ملحد بعقول ليس فيها جامد ليفر الجهل وينأي الخامد وخوضوا فكرهم أو علمهم ينفع الناس ويعلي قدرهم تاه عنا جدهم أو سعيهم أعبد الناس يناشد خيرهم شيئا أو وقانا حقدهم أو غيهم لأناس قد تمادي غلهم