كما هو المعتاد.. مع نهاية كل عام.. نودعه »بقلة« قناوي محترمة.. متمنين له الألف سلامة والقلب »داعي له« ثم تأتي السنة التالية.. فالتالية وتظل القلل تفرقع علي أرض الواقع.. مع الأمل الذي يقف لنا بالمرصاد.. يتمنع تارة ويغوينا ويحرضنا علي الانتظار والتفاؤل تارة أخري.. ومازلنا ننتظر »بابا نويل« 2011. حاملا في جعبته السحرية كل الحلول.. لمشاكلنا المستعصية وعلي رأي فيروز العظيمة (لسه فيه أمل)!!