فى "اخبار مصر" "فى "اخبار مصر"" قال الزميله ضحى صالح الصحفيه بجريده "اليوم السابع"، إن مغامرتها مع مطاريد الجبل بأسيوط، كانت بتكليف من الصحيفه بعد طرح فكره تم مناقشتها فى البدايه تتعلق بالجوانب الإنسانيه، وأسباب وصول هؤلاء إلى هذا الوضع، خاصه أن عليهم أحكامًا قضائيه تتراوح بين الإعدام والأشغال الشاقه والمؤبد. فى "اخبار مصر" "فى "اخبار مصر"" قال الزميله ضحى صالح الصحفيه بجريده "اليوم السابع"، إن مغامرتها مع مطاريد الجبل بأسيوط، كانت بتكليف من الصحيفه بعد طرح فكره تم مناقشتها فى البدايه تتعلق بالجوانب الإنسانيه، وأسباب وصول هؤلاء إلى هذا الوضع، خاصه أن عليهم أحكامًا قضائيه تتراوح بين الإعدام والأشغال الشاقه والمؤبد. فى "اخبار مصر" وأضافت ضحى صالح، "فى "اخبار مصر"" عبر مداخله هاتفيه لبرنامج "الصحافه اليوم"، المذاع على فضائيه "النهار اليوم"، أن الطفل الذى يدعى عمرو يقطن مع والده منذ 5 سنوات، والآن عمره 10 أعوام وكل طموحاته أن يصبح قائداً لهؤلاء المطاريد فقط، ليأمر وينهى ويعطى توجيهاته لهم، لاسيما أن والده مطلوب فى أحكام قضائيه تصل إلى 15 عاماً، مشيره إلى أن هؤلاء المطاريد يمتلكون تليفونات محموله وتابات، من أجل التواصل مع أهاليهم عبر مواقع التواصل الاجتماعى. فى "اخبار مصر" وأضافت ضحى صالح، "فى "اخبار مصر"" عبر مداخله هاتفيه لبرنامج "الصحافه اليوم"، المذاع على فضائيه "النهار اليوم"، أن الطفل الذى يدعى عمرو يقطن مع والده منذ 5 سنوات، والآن عمره 10 أعوام وكل طموحاته أن يصبح قائداً لهؤلاء المطاريد فقط، ليأمر وينهى ويعطى توجيهاته لهم، لاسيما أن والده مطلوب فى أحكام قضائيه تصل إلى 15 عاماً، مشيره إلى أن هؤلاء المطاريد يمتلكون تليفونات محموله وتابات، من أجل التواصل مع أهاليهم عبر مواقع التواصل الاجتماعى. فى "اخبار مصر" واوضحت الزميلة ضحى صالح، ان "فى "اخبار مصر"" مطاريد الجبل كانوا يفضلون حكومة الدكتور هشام قنديل، وحكم الرئيس المعزول محمد مرسى، لكنهم يكرهون بشدة حكومة المهندس إبراهيم محلب نظراً للحملات الامنية المستمرة التى تشن ضدهم فى الجبال، لذلك يلجئون إلى تغيير اماكنهم باستمرار. فى "اخبار مصر" واوضحت الزميلة ضحى صالح، ان "فى "اخبار مصر"" مطاريد الجبل كانوا يفضلون حكومة الدكتور هشام قنديل، وحكم الرئيس المعزول محمد مرسى، لكنهم يكرهون بشدة حكومة المهندس إبراهيم محلب نظراً للحملات الامنية المستمرة التى تشن ضدهم فى الجبال، لذلك يلجئون إلى تغيير اماكنهم باستمرار.