يراقب علي "يوسف الشريف" زوجته دينا "شيري عادل"، ليعرف ماذا تدبر له، وهل تخونه أم لا. ويستمر المحامي سامي "إدوارد" الذي يعمل بمكتب ياسين بدوي "محمود الجندي" في معاملةالمحامي الشاب تيسير "رامز أمير" بقسوة ويتعمد إهانته، ما جعل تيسير يذهب يحطم سيارته ثم يشعل فيها النيران انتقاما منه. يعاني تيسير من حالة نفسية تجعله يتلعثم في الكلام، وذلك بسبب مقتل والده داخل السجن، ويتضح أن الذي سجنه هو ياسين بدوي نفسه، وقام مقابل ذلك بمساعدة تيسير في تعليمه وتعيينه في مكتبه بعد تخرجه من كلية الحقوق، وهذا ما وضع تيسير في هذه الحالة النفسية التي جعلته يذهب لطبيبة نفسية لتعالجه. وحتى تتمكن الطبيبة النفسية من علاجه، تطلب مقابلة إلهام -الفتاة التي يحبها تيسير- حتى تساعدها في علاجه.