اخر الاخبار "اخر الاخبار" يستضيف المجلس المصري للشؤون الخارجيه لقاءً لمجموعه من الشخصيات الوطنيه السوريه لبحث الأزمه في سوريا وكيفيه الخروج منها. اخر الاخبار "اخر الاخبار" ويجرى اللقاء خلال الفترة من 22 وحتى 24 يناير الجاري بمقر المجلس المصري للشؤون الخارجية بالقاهرة. اخر الاخبار وقال مدير المجلس "اخر الاخبار" المصري للشؤون الخارجية السفير امين شلبي، ل«رويترز»، اليوم الثلاثاء، إن المجلس وافق على طلب وزارة الخارجية باستضافة اللقاء الخاصة بالشخصيات الوطنية السورية للتوافق فيما بينهم وإيجاد مشروع موحد يجمع رؤيتهم لحل الازمة السورية قبل التوجه إلى العاصمة الروسية موسكو في وقت لاحق. اخر الاخبار وأضاف شلبي "اخر الاخبار" أن «الاستضافه الخاصه بالمجلس المصري للشؤون الخارجيه تأتي انطلاقا من الموقف المصري الذي يعتمد على الحل السياسي وليس العسكري ويتطلب توافق القوى الداخليه في سوريا». اخر الاخبار وأوضح "اخر الاخبار" شلبي أن المجلس فضّل استضافه القوى والشخصيات الوطنيه السوريه والذي يمثلون جميع الأطياف - الائتلاف الوطني السوري وهيئه التنسيق السوريه وغيرها من الجهات الأخرى - ويقدر عددهم ب 40 شخص تقريباً. اخر الاخبار واشار مدير المجلس "اخر الاخبار" المصري إلى ان «مصر ترغب في اجتماع الشخصيات الوطنية السورية بشكل مستقل بعيدا عن اي ضغوط او تاثيرات من خلال الجلوس في غرفة باحد غرف المجلس للتوافق حول مشروع مشترك وطني، يمكن تقدميه في الحوارات التي تستضيفها موسكو في وقت لاحق». اخر الاخبار كان رئيس "اخر الاخبار" الائتلاف الوطني السابق هادي البحره التقى وزير الخارجيه سامح شكري، والأمين العام لجامعه الدول العربيه نبيل العربي، في مستهل يناير الجاري لبحث مسار الأزمه السوريه. اخر الاخبار ولفت "اخر الاخبار" الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال مقابلته مع صحيفه «الاتحاد» الإماراتيه، إلى أن «حل الأزمه السوريه لا بد أن يتم بشكل سلمي ومن خلال الحل السياسي، فما يحدث في سوريا اليوم ليس من مصلحتنا أبدا، ويجب أن يكون هناك عمل جاد من أجل إنهاء الأزمه هناك، ولا بد من موقف واضح من الجماعات الإرهابيه والمليشيات التي تتسبب في تفاقم الأزمه السوريه». اخر الاخبار وعن "اخر الاخبار" وضع الرئيس بشار الاسد في الحل السياسي، قال السيسي - خلال المقابلة - «اعتقد ان وضع الرئيس الاسد سيكون جزءا من عملية التفاوض والاتفاق إذا ما تم الاتفاق والتوافق بين جميع الاطراف، وما دام سيكون هناك حوار بين النظام والمعارضة».