أذاعت فضائية "الحياة" الفيديو الثالث والمسرب للرئيس المعزول محمد مرسى من داخل محبسه: إلى نص الكلام: مرسى: كان فيه مقارنة بين 3 الكبار بتوعكم، مثلًا وأحمد التانى عايز يتغير مش مهم دلوقتى وهيمشى عايزين يجدوا لسامى قلت لهم لأ ما بنجددش لحد، ما بنأديش حد، بس مابنجددش لحد، طلعوا من الصغيرين كفاية كده، كل ما حد يبجى عليه الدور يروح، محسن يروح، الأخ الواد اللى كان ماسك أمن الدولة ده عبد الغفار يروح، وعبد الحميد عبد الله عايزين حد يرجعه، لا لا خلاص، اللى يمشى خلاص وتابع، قعدت أدور عندكم بلا بلا بلا، لغاية ما خالد أنا عارفه من زمان قلت خالد تعال قول لى هتطور الجهاز إزاى، عايزين نصلح، ومحمد ده قلت فنيًا هو ظابط مباحث، بتوع الجنايات دول شطار، وتاريخيًا مش حرامى فقلت كويس، لم ينظر عنه إنه حرامى، محمود كان حاجة هباب خالص وتنيل لنيلة قالوا حاكوه، ولا حاكوه ولا نيلوه،خد.... وهو ماشى، يخرب بيتك أنت عايز إية؟ أنت فاهم غن أنا مش شايفك، أنا ما عملتش كده فى الشرطة، وجبت أشرف وأشرف كويس، لأن ماجد عايز يعلب برده، ماجد بتاع الأمن المركزى. وأضاف، جبت أشرف عبد الله، وأشرف كفء، وذكرته بخير فى موضوع الجنود وهو فى سينا قلت أشرف فين أشرف فى سينا بيؤدى واجب ودور، والتانيين الكبار عايزين يزقوهم، قلت لمحمد إبراهيم تعال جنبى هنا وأنت يا خالد تعالى مش عارف فين. يقول لك أصل انت بتأخون، ياولاد ستين فى سبعين، أخونة إيه بس وهى دى أخونة أنتوا بتتكلموا عن إيه؟ وأشار، أنا بحافظ عليكم وبحافظ على بلدكم مفيش حد فيكم اتحداكم مفيش حد فيكم خد حكم، أحمد به جمال اتصرف غلط، ومع ذلك لم يناله أذى، ما فيش وزير بيه رئيس الجمهورية مرتين بعد ما خرج زى أحمد جمال، مرتين فى التليفون..أصل أنت خللى بالك خلى بالك وتابع، اللى عايش فى حتة متنيلة يعنى أنت قاعد فى مستنقع فساد، بينا للك منها حظ جامد محمد إبراهيم ما كانش فى البتاعة اللى فوق دى أصلاً، أنتوا فاكرين محمد كان فين، ومن أسيوط للسجون، ومش عارف ..أحمد كمان كده، ومع ذلك إديته فرصة، يعنى عايز اقول مفيش حد بيعاقب عقاب سرمدى كده أبدًا شكلك وحش، أنا مش مرتاح لك، أحنا فى دولة،والكلام الفارغ اللى بيقولوه فى المحكمة ده ما ينفعش أرد عليه هنقول أسرار الدولة إيه المصيبة دى، فى ناس هبلة طلعوا مصطفى بكرى يقول ده الرئيس قعد مع..مرسى قعد مع القيادات العسكرية وكانوا بيتكلموا مش عارف إيه وإيه مين اللى قال لك الكلام ده يالا، يادى المصيبة، فيه حد يقول كده اللى قالك كده لازم يتحاكم، هو أنا هسيبهم، إزاى القائد الأعلى للقوات المسلحة، ورئيس الجمهورية قاعد مع القيادات الكبيرة بيتكلموا فى الموضوعات خاصة جدا جدا، وبياخدوا قرارات، بتستخبى القرارات علشان يبقى لنا وجه، عشان نعرف نشتغل إزاى واحد يقول لده، يقول له ايه احنا علشان نجيب الجنود دول عملنا ايه عملنا خطط شكلها إيه، والخداع الإستراتيجى والخداع مش عارف إيه، دولة يعنى فيه إية، مش كمان لعب عيال، تقوم انت تيجى تقولى أصل أنت مش عارف، أنت مجنون؟ انت مجنون يعنى؟ سلطوا البت اسمها ايه دى ترفع على قضية باين دى اللى جوزها مات،بتعة جوزها الظابط الشرطة الرائد بتاع المنصورة ده ده اتخطف فى أول الثورة، يعنى أنا اعمل إيه يعنى، يقولك كان ممكن ارجعهم الأمر لله وحده، هنعمل ايه على رأى واحد من المحامين بيقولى "خلى بال حضرتك ما ارتكب فى مصر من مصائب من أول قدماء المصريين لغاية دلوقتى انت السبب فيه، والله حاجة غريبة جدًا، بنتكلم عد دولة مش بنتكلم عن لعب عيال بقى أنا اتكلم مع حد م نالشرطة عن خلية مدينة نصر، ومش عارف أيه هنعمل إيه وأكد أن الأمريكان عايزين إيه لا متديهمش واديهم يقوم ما أنا أمشى تيجى انت تقول دا أصله كان مرة قالى ماتدهمش، ماينفعش فيه دولة، فيه حاجة اسمها بوكس اسود كده، الزم يبقى له خصوصيته مهما اتغيرت الأشخاص لأ فيه حاجات على درجه الخصوص ما ينفعش الكلام فيها وعشان كده لو أنت عايز يبقى عايزين جلسه خاصة للمحكمة جلسة سرية ما يحضرهاش حد، فالفساد اللى حصل خطورته فى انه من الصعب جدًا إنك انت تمسكه، لأنه فساد ممنهج بطريقة شيطانية وأختتم كلامة مؤكدًا أن حالته الصحية على ما يرام الحالة النفسية فى أحسن حال، الحالة العقلية فى اكبر درجات التركيز، شوف الحالة الصحية على ما يرام، الحالة النفسية فى أحسن حال، الحالة العقلية فى أكبر درجات التركيز
