كان تامر حسنى يظن أنه بمجرد أن يقنع محسن جابر بعدم طرح ألبوم زوجته المغربية بسمة بوسيل نجمة ستار اكاديمى، أنه بذلك قد أبعد زوجته عن الصحافة والمشاكل إلى الأبد، لكنه لم يكن يعلم أن الشاعر والمنتج مصطفى مرسى سيعيد فتح الملف مرة أخرى بقضية ضد زوجته يطالبه فيها بدفع 2 مليون درهم كشرط جزائى لإخلالها ببنود العقد الموقع بينهما. حيث كان مرسى قد أكد أنه أبرم عقد مع بسمة بوسيل عام 2009 لإنتاج أول ألبوم لبسمة، وتعاقد معه وقتها والدها لعدم بلوغها السن القانونية ، وبعد البدء فى الإعداد للألبوم فوجئ بإختفاء بسمة حتى ظهرت مرة أخرى للنور بعد زواجها من تامر حسنى وهو ما جعله يعود للمطالبة بحقوقه المادية نظير العقد المبرم بينهما.