صور| «وحدة الوطن وبناء الجمهورية الجديدة».. عنوان احتفالية مطروح ب30 يونيه    بعد 30 يونيو.. كم يومًا تفصلنا عن موعد إجازة رأس السنة الهجرية 2024؟    0.6 % تراجع بأسعار الذهب المحلية خلال النصف الأول من 2024    رئيس جامعة مصر للمعلوماتية: مصر تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتوثيق الآثار    وزير التجارة يشهد توقيع بروتوكول تعاون بين "ابدأ"ومجموعة مون دراجون الإسبانية    الدحدوح: الصحفيون الفلسطينون دفعوا فاتورة باهظة    السوداني: لا يوجد معتقل أو سجين رأي في العراق    إيطاليا تقص شريط الصدمات المدوية ..والماكينات الألمانية تواصل الدوران    برشلونة يعلن رحيل مدافعه رسميًا ويوجه له الشكر    غتوري يشيد بمستوى اللاعبين في النسخة الأولى من بطولة دوري البادل    عاجل.. كلاتينبرج رئيس لجنة الحكام السابق يُقاضي عصام عبد الفتاح بسبب هذا التصريح    شوبير يوجه رسالة قوية لجماهير الزمالك بعد غيابها عن مباراة سيراميكا    مطروح.. غلق شواطئ الكورنيش الجديد لليوم الثالث لارتفاع الأمواج    السيطرة علي حريق داخل برج سكني في منطقة الدقي    سيارات الأحوال المدنية المتحركة تستخرج 8 آلاف بطاقة رقم قومى للمواطنين    ضبط متهم بإدارة كيان تعليمى بدون ترخيص بالجيزة    ب 40 فعالية .. هيئة قصور الثقافة تحتفل بذكرى ثورة 30 يونيو    قبل إعلان نجوم «مهرجان العلمين» غدا.. عمرو دياب يفتتح موسم حفلات «الساحل»    تحليق 19 رحلة بالون وتوزيع هدايا بمناسبة ذكرى 30 يونيو في الأقصر    بأغنية "الكميا راكبة".. عمرو سعد وأحمد سعد يحتلان المركز الثاني بتريند "يوتيوب"    بالفيديو.. ياسمين عبد العزيز تستعرض لياقتها البدينه    نتنياهو: الحرب مستمرة حتى هزيمة حماس تماما وقواتنا تعمل فى كل مكان بقطاع غزة    mbc مصر تحصد 4 جوائز بالمهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون.. تفاصيل    وزيرة التضامن الاجتماعي تتفقد حملة «من بدري أمان» بالأسمرات    وكيلة الصحة بالإسماعيلية تشيد بمستوى النظافة والرعاية للأطفال بدور الإيواء (صور)    ضبط مخدرات وسلاح بحوزة تشكيل عصابي بالجيزة    جولة تفقدية لمحافظ الغربية لمتابعة عدد من المشروعات في مدينة طنطا    قبل بدء العام الهجري الجديد.. تعرف على أسباب تسمية شهوره    هل يقع الطلاق باللفظ دون النية؟.. فيديو يوضح الحكم كاملا    مصر أولا.. ثورة 30 يونيو.. الفلسفة والمنطلقات.. 11 سنة على قيام الجمهورية الثانية!    تفاصيل آخر تطورات الانتهاء من التشكيل الوزاري والمحافظين وحلف اليمين    رئيس جامعة المنوفية: بدء اتخاذ الإجراءات اللازمة لإنشاء معهد الأورام    حسام موافي يحذر من نقص الكالسيوم - احذر هذه الأعراض    نتيجة دبلوم تجارة.. رابط نتيجة الدبلومات الفنية 2024 دور أول بوابة التعليم الفني    مفهوم الوطنية الصادقة ندوة بمسجد بكفر شكر احتفالا بذكرى 30 يونيو    ياسر حفني أفضل مدرب في بطولة العالم للخماسي الحديث للناشئين    مسؤول أممي: الدمار الشديد في قطاع غزة يعرقل عمل الجهات الإغاثية الدولية    إدارة الحوار الوطني تهنئ المصريين بذكرى ثورة 30 يونيو: سطروا بها ملحمة وطنية فريدة    صناعة الحبوب: ثورة 30 يونيو حافظت على أمن الوطن والتوسع في المشروعات القومية    هل الصلاة في المساجد التي بها أضرحة حلال أو حرام؟..الإفتاء توضح    زعيم المعارضة الإسرائيلية: نتنياهو لم يشكل لجنة تحقيق في سلوك الشرطة ضد المتظاهرين    أكثر من 15 سيارة جديدة تدخل السوق المصري لأول مرة في 2024    ماذا قدّم ياسر حمد قبل رحيله عن الزمالك؟    السيدة انتصار السيسي: أدعو المصريين إلى استلهام روح 30 يونيو لمواجهة التحديات    عبدالغفار يبحث مع «الصحة العالمية» إجراءات حصول مصر على الإشهاد الدولي بالخلو من مرض الملاريا    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأحد 30-6-2024    إخماد حريق داخل شقة سكنية فى بولاق الدكرور دون إصابات    النشرة المرورية.. سيولة بحركة السيارات بمحاور القاهرة والجيزة فى إجازة 30 يونيو    أبو الغيط يلتقي وزير خارجية الصومال    أسعار الخضراوات اليوم 30 يونيو في سوق العبور    بكين: ارتفاع أرباح خدمات البرمجيات والتكنولوجيا 16.3% خلال أول 5 أشهر في 2024    أمين سر "دفاع النواب": ثورة 30 يونيو أنقذت مصر من الفوضى وأسست لبناء الجمهورية الجديدة    هيئة بريطانية تتلقى بلاغاً عن حادث قرب ميناء المخا اليمنى    ملخص وأهداف مباراة الأرجنتين ضد بيرو 2-0 فى كوبا أمريكا    أبو الغيط يكشف صفحات مخفية في حياة الرئيس الراحل مبارك وتوريث الحكم وانقلاب واشنطن عليه    شاهد محمد أبو تريكة يصنع الحدث في مواقع التواصل بعد احداث مباراة المانيا والدنمارك ... خالد منتصر يسخر من تصريحات محمد أبو تريكة    ما هي أول صلاة صلاها الرسول؟.. الظهر أم العصر    حظك اليوم برج القوس الأحد 30-6-2024 مهنيا وعاطفيا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ترند مصر اليوم | Children's Day .. الطقس اليوم .. دعاء المطر المستجاب .. ماكرون .. الامام الشافعي
نشر في أخبار الزمالك يوم 20 - 11 - 2020

ترند مصر اليوم خدمة اخبارية يقدمها «أخبار الزمالك» لقراءه الأعزاء من أجل الاطلاع على كل ما هو جديد، بعيدًا عن كرة القدم، وذلك من خلال السطور التالية:


اقرأ أيضًا:
يعلن الزمالك عن رحيلهم بعد القمة .. نكشف قائمة الراحلين
باتشيكو يوجه تحذير شديد اللهجة للاعبي الزمالك



Children's Day
احتفل محرك البحث الشهير "جوجل" باليوم العالمي للطفل الذي يوافق يوم ال20 من نوفمبر في كل عام.
واستبدل "جوجل" شعاره المعتاد على واجهته بصورة كرتونية لأطفال يحتفلون ويلعبون، بغية تصوير حق الأطفال فى الاستمتاع والبهجة خلال مرحلة طفولتهم.
ويحتفل العالم بهذا اليوم لإبراز أهمية التوعية بحقوق الطفل ودور المجتمعات في حماية الأطفال، وكذلك تكاتف المنظمات الدولية لتحقيق تلك الأهداف، بحسب تقرير لموقع "تايم بليتين".
وكشف التقرير معلومات عن تاريخ الاحتفال بيوم الطفل، وأبرزها:
1 - أطلقت الأمم المتحدة الاحتفال كتوصية في عام 1949 للاحتفال ب"يوم الطفل العالمي" أو "Children's Day"، وذلك يوم 20 نوفمبر من كل عام، بناء على مطالبات الاتحاد النسائي الديمقراطي الدولي وذلك أثناء المؤتمر الذي أقيم فى باريس.
2 - حددت المنظمة رسميا في عام 1954، يوم 20 نوفمبر، للاحتفال بيوم الطفل العالمي في كل عام.
3 - 20 نوفمبر هو نفس اليوم الذي تبنت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة إعلان حقوق الطفل، في عام 1959.
4 - وفي نفس اليوم في عام 1989، وقعت الجمعية العامة للأمم المتحدة اتفاقية حقوق الطفل.
5 - منذ عام 1990، يتم الاحتفال باليوم العالمي للطفل، والذكرى السنوية للتاريخ الذي تبنت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة اتفاقية حقوق الطفل.
6 - السبب الرئيسي من وجود اليوم العالمي للطفل هو التأكيد لدول العالم أجمع على ضرورة الانتباه لتحقيق رفاهية الأطفال في كل مكان، والتعاون والتضامن بينها لتكون قادرة على الالتزام بعهدها تجاه الأجيال القادمة.
7- تسعى الأمم المتحدة من إقرار يوم الطفل، إلى تعزيز دور الآباء، والأمهات، والمعلمين، والممرضين، والشركات، والإعلاميين، وجميع شرائح المجتمع من كافة المراحل العمرية.
8 - الهدف من الاحتفال بهذه المناسبة هو الحفاظ على حقوق الأطفال فى العيش فى بيئة آمنة وصالحة دون استغلال لهم فى العمل أو السياسة، أو كل ما يشوه مرحلتهم العمرية.
9 - في هذا اليوم تقوم منظمة اليونيسف بإطلاق العديد من الفعاليات المميزة ابتهاجا بالأطفال فى كافة أنحاء العالم.
10 - تحتفل به الدول العربية أيضا مع وجود بعض التحفظات والاعتراضات بشأن حرية المعتقدات.


اقرأ أيضًا:
اليوم | مواجهات قوية في الدوري الإسباني والفرنسي .. تعرف على مواعيد المباريات والقنوات الناقلة
الزمالك يحسم ملف الاجانب تعرف على مصير الكرتي واحداد والمثلوثي ومعروف وكاسونجو


الطقس اليوم
أكدت هيئة الأرصاد الجوية، أن البلاد تتأثر بمنخفض جوى متعمق على سطح البحر المتوسط، تنشط معه رياح شمالية غربية باردة على السواحل الشمالية، مما تزيد الإحساس ببرودة الطقس هناك يرافقها سقوط للأمطار الغزيرة.
وأشارت هيئة الأرصاد الجوية، إلى نشاط الرياح الغربية على الصحراء الغربية وتزداد سرعتها مع الهبات مثيرة للرمال والاتربة، تصل إلى شمال الصعيد، موضحة أن طقس اليوم هو ذروة عدم الاستقرار، من حيث سقوط الأمطار على شمال البلاد ونشاط الرياح أيضًا.
ويشهد اليوم الجمعة، طقس لطيف على القاهرة والوجه البحرى والرياح نشطة، وطقس لطيف على السواحل الشمالية، والرياح نشطة، و طقس معتدل على جنوب سيناء والرياح معتدلة تنشط أحيانا .
كما يتوقع الخبراء، أن يسود طقس لطيف على شمال الصعيد ومعتدل على جنوب الصعيد والرياح نشطة مثيرة للرمال والأتربة على شمال الصعيد


اقرأ أيضًا:
بالصور ..خطوبة يوسف اوباما بحضور شيكابالا
طارق السيد يكشف دوره فى ضم زيزو للزمالك ويؤكد فتوح فاق لنفسه بعد قرصة ودن


دعاء المطر المستجاب
نزول المطر وقت مبارك ويستجيب الله فيه للدعاء، وحرص الرسول -صلى الله عليه وسلم- على الدعاء عند نزول المطر، وجاء عن عَائِشَةَ رضي الله عنها أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا رَأَى المَطَرَ قَالَ: «اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا» رواه البخاري (1032).
وفي لفظ لأبي داود (5099) أنه كان يقول: «اللَّهُمَّ صَيِّبًا هَنِيئًا» والصيب: ما سال من المطر وجرى، وأصله من: صاب، يصوب؛ إذا نزل، قال الله تعالى: «أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ» ( البقرة: 19).
دعاء المطر والرعد والبرق فعنه كان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- يدعو بدعاء عند سماع صوت الرعد، فقد رُوِي: «أنَّه كان إذا سمِعَ الرَّعدَ تَرَكَ الحديثَ، وقالَ: سُبحانَ الَّذي «يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ» ثُمَّ يقولُ: «إنَّ هذا لوعيدٌ شديدٌ لأهلِ الأرضِ»، «سبحانَ الذي يسبحُ الرعدُ بحمدِه والملائكةُ من خيفتِه».
اللَّهمَّ صيِّبًا نافعًا.
مُطِرْنَا بفَضْلِ اللَّهِ ورَحْمَتِهِ.
اللَّهُمَّ أغِثْنَا، اللَّهُمَّ أغِثْنَا، اللَّهُمَّ أغِثْنَا.
سبحانَ الذي يسبحُ الرعدُ بحمدِه والملائكةُ من خيفتِه.
اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا ولَا عَلَيْنَا، اللَّهُمَّ علَى الآكَامِ والظِّرَابِ، وبُطُونِ الأوْدِيَةِ، ومَنَابِتِ الشَّجَرِ.
اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك.
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا، وَخَيْرَ ما فِيهَا، وَخَيْرَ ما أُرْسِلَتْ به، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّهَا، وَشَرِّ ما فِيهَا، وَشَرِّ ما أُرْسِلَتْ به.




ماكرون
طلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من قيادات إسلامية في بلاده قبول "ميثاق قيم الجمهورية"، كجزء من حملة واسعة النطاق على المتشددين.
ومنح ماكرون المجلس الفرنسي للعقيدة الإسلامية الأربعاء مهلة 15 يوما لقبول الميثاق.
وينص الميثاق على أن الإسلام دين وليس حركة سياسية، ويحظر "التدخل الأجنبي" في شؤون الجماعات الإسلامية.
ويأتي ذلك في أعقاب ثلاث هجمات - يعتقد أن منفذيها متشددون إسلاميون - في فترة تزيد على الشهر قليلا.
ودافع ماكرون بقوة عن العلمانية الفرنسية في أعقاب تلك الهجمات، التي كان من بينها قطع رأس مدرس عرض على طلابه رسوما كاريكاتورية للنبي محمد خلال مناقشة في فصل دراسي الشهر الماضي.
والتقى الرئيس ووزير داخليته، جيرالد دارمانين، في وقت متأخر من الأربعاء، بثمانية من قادة المجلس الفرنسي للعقيدة الإسلامية في قصر الإليزيه.
ووافق ممثلو المجلس على إنشاء مجلس وطني للأئمة، وسيصدر ذلك المجلس الجديد، بحسب تقارير، اعتمادا رسميا للأئمة، ويمكن سحب هذا الاعتماد إذا حدث أي انتهاك للقيم.
وأعلن الرئيس ماكرون عن إجراءات جديدة للتصدي لما سماه "الانعزالية الإسلامية" في فرنسا.
وتشمل الإجراءات مشروع قانون واسع النطاق يسعى إلى منع التطرف، ومما كُشف عنه الأربعاء إجراءات من قبيل قيود على التعليم في المنزل، وفرض عقوبات أشد على من يرهب المسؤولين الحكوميين لأسباب دينية.
وسيمنح كل طفل رقم هوية بموجب القانون يستخدمه لضمان انتظامه في المدرسة. وقد يواجه الآباء، الذين يخالفون القانون، عقوبة تصل إلى ستة أشهر سجنا، بالإضافة إلى غرامات كبيرة.
ويجرم مشروع القانون، الذي اطلعت عليه وكالة الأنباء الفرنسية، مشاركة المعلومات الشخصية للأفراد بطريقة تسمح للآخرين الذين يريدون إيذاءهم بتحديد مكانهم.
وكان صمويل باتي، المعلم الذي قُتل خارج مدرسته الشهر الماضي، قد استُهدف في حملة كراهية عبر الإنترنت قبل وفاته في 16 أكتوبر.
وقال دارمانين لصحيفة "لو فيغارو" الأربعاء: "يجب أن ننقذ أطفالنا من براثن الإسلاميين". ويناقش مجلس الوزراء الفرنسي مشروع القانون الجديد في 9 ديسمبر.
ووصف الرئيس ماكرون الإسلام، في وقت سابق من هذا العام، بأنه دين يمر "بأزمة" ودافع عن حق المجلات في نشر رسوم كاريكاتورية تصور النبي محمد، وهو ما يرى كثير من المسلمين أنها مسيئة للغاية.
وأصبح الزعيم الفرنسي، بعد هذه التعليقات، محل انتقاد واسع في عدد من البلدان ذات الأغلبية المسلمة. كما دعا محتجون إلى مقاطعة المنتجات الفرنسية.
وتعد علمانية الدولة في فرنسا أساسا للهوية الوطنية للبلاد. كما أن حرية التعبير في المدارس والأماكن العامة الأخرى جزءا من ذلك، وينظر إلى كبحها لحماية مشاعر دين معين، على أنه تقويض للوحدة الوطنية، في فرنسا التي يوجد بها أكبر عدد من المسلمين في أوروبا الغربية.




اقرأ أيضًا:
مرتضي منصور يطلق خمس تصريحات نارية ويتحدى الوزير فى اجتماع جروبات الزمالك
اخبار الزمالك اليوم | خيانة مرتضى منصور .. تأجيل نهائي القرن .. تحريض حارس الزمالك على الرحيل .. صدمة الأهلي .. هدم الزمالك .. مفاجآت باتشيكو .. رمضان يستفز الجماهير .. عودة الثلاثي



الامام الشافعي
نشرت وزارة الأوقاف نص خطبة الجمعة الموحدة اليوم والذي يأتي تحت عنوان: ( الإمام الشافعي ودوره التجديدي في عصره )، مع التأكيد على جميع الأئمة الالتزام بموضوع الخطبة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير، وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاة للظروف الراهنة، لافتة (مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري، وفهمهم المستنير للدين، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة ).
يشير الجزء الأول من الخطبة إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( إِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ عَلَى رَأْسِ كُلِّ مِائَةِ سَنَةٍ مَنْ يُجَدِّدُ لَهَا دِينَهَا )، وان العلماء مصابيح الدجي ومنارات الهدي، ويقول نبينا: منْ سَلَكَ طَريقًا يَبْتَغِي فِيهِ علْمًا سهَّل اللَّه لَه طَريقًا إِلَى الجنةِ، وَإنَّ الملائِكَةَ لَتَضَعُ أجْنِحَتَهَا لِطالب الْعِلْمِ رِضًا بِما يَصْنَعُ، وَإنَّ الْعالِم لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ منْ في السَّمَواتِ ومنْ فِي الأرْضِ حتَّى الحِيتانُ في الماءِ، وفَضْلُ الْعَالِم عَلَى الْعابِدِ كَفَضْلِ الْقَمر عَلى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ، وإنَّ الْعُلَماءَ وَرَثَةُ الأنْبِياءِ وإنَّ الأنْبِياءَ لَمْ يُورِّثُوا دِينَارًا وَلا دِرْهَمًا وإنَّما ورَّثُوا الْعِلْمَ، فَمنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحظٍّ وَافِرٍ.
كما تتحدث الخطبة إن من فضل الله سبحانه على أمتنا أن جعل منها علماء مجددين ومن أعظم العلماء المجددين الإمام محمد بن إدريس الشافعي ثالث الأئمة الأربعة .
وتشير الخطبة إلى ان الامام بنى مذهبه على فهم مقاصد كتاب الله تعالى وسنة نبيه وفهم الواقع، ولم يقف عند حدود النص بل نظر إلى مراميه ومقاصده واعتبره أهل العلم مجدد القرن الثاني الهجري وراعي في منهجه التجديدي الزمان والمكان وأحوال الناس وعاداتهم .
وتحدث الجزء الثاني من الخطبة أن الإمام الشافعي كان جامعة علمية فقد جمع بين علوم التفسير، والحديث، والفقه، وأصوله والنحو والشعر والعروض وعلى الرغم من سعة علمه وقوة حجته فلم يكن متحجراً ولا متعصباً لرأيه، ويقول رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب .


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.