يتطلع الكثيرون لمعرفة أبرز بدائل الثانوية العامة لطلاب الشهادة الإعدادية، خاصة بعد أن أعلنت مختلف مديريات التربية والتعليم في المحافظات نتيجة الصف الثالث الإعدادي، والتنسيق الخاص بالثانوية العامة..وترصد بوابة اخباراليوم، خلال السطور التالية أهم مزايا وشروط وكيفية التقديم، ونظام الدراسة والمصروفات، وكل ما تريد معرفته عن مدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتكنولوجيا التطبيقية فى مجال صناعة الطائرات. وتعد مدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتكنولوجيا التطبيقية واحدة من مدارس التكنولوجيا التطبيقية التابعة لوزارة التربية والتعليم والمقام بالشراكة مع الهيئة العربية للتصنيع والشريك الأجنبي شركة Dassault Aviation الفرنسية. اقرأ أيضا:لطلاب الإعدادية.. تعرف على بدائل الثانوية العامة للالتحاق بالتعليم الثانوي وتتخصص المدرسة في مجال صناعة الطائرات،وتبلغ عدد سنوات الدراسة بالمدرسة 3 سنوات، ويحصل الخريج على شهادة دبلوم مدارس التكنولوجيا التطبيقية في مجال صناعة الطائرات، كما يحصل على شهادة من شركة Dassault Aviation الفرنسبة لصناعة الطائرات ،اضافة لحصوله ايضا على شهادة من الهيئة العربية للتصنيع. ويحق لخريجي الشهادة الاعدادية، التقديم على الموقع الإلكتروني لمدارس التكنولوجيا التطبيقية الذي تحدده وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عقب إعلان نتائج الشهادة الإعدادية ، ولا بد أن يجتاز المتقدم بعض الاختبارات والمقابلات كشرط للقبول ، وتقبل المدرسة طلاب محافظات (القاهرة _الجيزة_القليوبية) وتتضمن شروط التقدم لمدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتكنولوجيا التطبيقية ، الاتي: 1-تقبل المدرسة الحاصلين على الشهادة الإعدادية. 2-السن: لا يزيد عن 18 عاما في 1 أكتوبر من نفس عام التقدم 3-النوع: (بنون فقط) 4-الحد الأدنى للمجموع: 244 درجة في الشهادة الإعدادية في المرحلة الأولى للتقديم. وتتمثل مميزات المدرسة ، في التالي: 1-توفر المدرسة الزي المدرسي وزي وأدوات الدراسة والتدريب والكتب وغيرها من مستلزمات التدريب مجانا. 2-يقوم بالتدريس والتدريب نخبة مميزة من خبراء التعليم والتدريب المصريين والأجانب. 3- تنفذ المدرسة العديد من برامج الرعاية البدنية والنفسية وبرامج رفع الكفاءة في اللغة والتقنيات الحديثة بمواصفات عالمية. 4-جميع الفصول والورش مكيفة الهواء ومجهزة بأحدث الأجهزة والمعدات والطرق العالمية. 5-تخصص صناعة الطائرات نادر وفريد ومطلوب بشدة في سوق العمل سواء في داخل مصر أو في الخارج لا سيما أنها المدرسة الوحيدة في هذا التخصص