قالت الإعلامية مها موسى، خلال كلمتها بمهرجان نون النسوة لتكريم الكاتبات، إنها تهتم في برامجها بالمرأة، خاصة وهي خارج مصر تسعد بأعمال المرأة وتفخر لكونها من بلد هؤلاء الكاتبات. وشاركت الكاتبة الصحفية فاطمة خير، الكاتبات تكريمهن، مشيرة إلى انحيازها للمساعدات في خلق أجواء أرقى وأفضل، منوهة بأن البداية هي حب الكتابة ثم الموهبة، مقدمة شكرها وتحيتها لكل من ساهم في شكر الكاتبات في عالم لا يهتم بالكتابة ولا بالكتاب والكاتبات – على حد قولها، مؤكدة أن النساء قادرات على الحلم والتنفيذ. في السياق ذاته، قالت الفنانة التشكيلية ياسمين الخطيب، إنها تفخر بالكاتبات وبكل من يؤمن بأنها نصف الحياة وأنها إشعاع في نور إيماني. وأكدت الشاعرة هبة الشرقاوي، أنه شرف بالنسبة لها التواجد وسط كل هذه الأقلام الطيبة، وتمنت أن تأخذ كل كاتبة حقها في المجتمع، مقدمة كل الشكر للمنسق العام فتحي المزين، مؤكدة أن كل كاتبة بطلة وسط كل ما يشغلها كأم أو ابنة أو امرأة عاملة، موجهة كلمتها لكل الأزواج الذين يشاركون زوجاتهن من الكاتبات بالحضور، مؤكدة أن المرأة دائما مدانة فعلينا أن نعطيها فرصتها ونحترمها وإعطائها قدرها. ورحب الدكتور ريف عبدالعظيم، مؤسس جمعية رسالة بالحضور، معربًا عن سعادته بكل الأدوار التي تؤديا المرأة، والتي وصفها ب"المقهورة". وأوضح أن رسالة بدايتها تفاعل شباب قرروا أن يتنازلوا عن جملة "وأنا مالي"، وتحققت الفكرة حتى وصلوا إلى 300 ألف متطوع معظمهم من الفتيات، كاشفا للحضور عن حقيقة الشائعات التي ترددت حول كون الجمعية تنتمي للإخوان. ولفت إلى حقيقة مستشفى بهية لعلاج السرطان، والتي يعود سبب تسميتها لسيدة توفيت بسبب هذا المرض تدعى بهية وتبرع أبنائها بمقر بهية لعلاج هذا المرض. وأنهى كلمته بأن السيدات هن من يحملن الأسرة على عاتقهن، وهن من عليهن كل الجهد. ودعا المنسق العام للحفل فتحي المزين، الرعاة للصعود إلى المسرح لتكريم الضيوف والكاتبات وتسليمهن الدروع والهدايا، وانتهى الحفل بالتقاط الصور التذكارية والفرحة التي امتلأت بها قلوب الكاتبات والحضور. قالت الإعلامية مها موسى، خلال كلمتها بمهرجان نون النسوة لتكريم الكاتبات، إنها تهتم في برامجها بالمرأة، خاصة وهي خارج مصر تسعد بأعمال المرأة وتفخر لكونها من بلد هؤلاء الكاتبات. وشاركت الكاتبة الصحفية فاطمة خير، الكاتبات تكريمهن، مشيرة إلى انحيازها للمساعدات في خلق أجواء أرقى وأفضل، منوهة بأن البداية هي حب الكتابة ثم الموهبة، مقدمة شكرها وتحيتها لكل من ساهم في شكر الكاتبات في عالم لا يهتم بالكتابة ولا بالكتاب والكاتبات – على حد قولها، مؤكدة أن النساء قادرات على الحلم والتنفيذ. في السياق ذاته، قالت الفنانة التشكيلية ياسمين الخطيب، إنها تفخر بالكاتبات وبكل من يؤمن بأنها نصف الحياة وأنها إشعاع في نور إيماني. وأكدت الشاعرة هبة الشرقاوي، أنه شرف بالنسبة لها التواجد وسط كل هذه الأقلام الطيبة، وتمنت أن تأخذ كل كاتبة حقها في المجتمع، مقدمة كل الشكر للمنسق العام فتحي المزين، مؤكدة أن كل كاتبة بطلة وسط كل ما يشغلها كأم أو ابنة أو امرأة عاملة، موجهة كلمتها لكل الأزواج الذين يشاركون زوجاتهن من الكاتبات بالحضور، مؤكدة أن المرأة دائما مدانة فعلينا أن نعطيها فرصتها ونحترمها وإعطائها قدرها. ورحب الدكتور ريف عبدالعظيم، مؤسس جمعية رسالة بالحضور، معربًا عن سعادته بكل الأدوار التي تؤديا المرأة، والتي وصفها ب"المقهورة". وأوضح أن رسالة بدايتها تفاعل شباب قرروا أن يتنازلوا عن جملة "وأنا مالي"، وتحققت الفكرة حتى وصلوا إلى 300 ألف متطوع معظمهم من الفتيات، كاشفا للحضور عن حقيقة الشائعات التي ترددت حول كون الجمعية تنتمي للإخوان. ولفت إلى حقيقة مستشفى بهية لعلاج السرطان، والتي يعود سبب تسميتها لسيدة توفيت بسبب هذا المرض تدعى بهية وتبرع أبنائها بمقر بهية لعلاج هذا المرض. وأنهى كلمته بأن السيدات هن من يحملن الأسرة على عاتقهن، وهن من عليهن كل الجهد. ودعا المنسق العام للحفل فتحي المزين، الرعاة للصعود إلى المسرح لتكريم الضيوف والكاتبات وتسليمهن الدروع والهدايا، وانتهى الحفل بالتقاط الصور التذكارية والفرحة التي امتلأت بها قلوب الكاتبات والحضور.