بالالحان الكنسية والترانيم الوطنية استضافت قاعة القديس اثناسيوس بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية مساء امس احتفالية العيد الثانى لمجلس كنائس مصر بحضور رؤساء الكنائس الخمس يتقدمهم البابا تواضروس الثانى بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية والدكتور القس اندرية زكى رئيس الكنيسة الانجيلية والمطران ابراهيم اسحق رئيس مجلس بطاركة الكنيسة الكاثوليكية والمطران منير حنا مطران الكنيسة الاسقفية بمصر والشرق الاوسط والقرن الافريقى والمطران نيقولا نائباذ عن البابا تيودورس الثانى بطريرك الاسكندرية للروم الارثوذكس وحضرة قيادات الكنائس وسفير الفاتيكان بالقاهرة قدم الحفل القس بيشوى حلمى امين عام المجلس والقس رفعت فتحى الامين المساعد وتخللته قراءات كتابية وتكريم الدكتور القس صفوت البياضى رئيس الطائفة الانجيلية السابق احد مؤسسى المجلس وتسلم شهادة التقدير ودرع المجلس نيابة عنه ابنه الدكتور فريدى البياضى نظرا لظروف سفره للخارج قال البابا تواضروس نحن نحتفل اليوم بالعيد الثانى لمجلس الكنائس الذى يحمل اسم مصر اشعر ان محبة المسيح تحصرنا فى ثلاث امور يجب ان تكون رسالة المجلس فى عمله وهى محبة المسيح تحصرنا فى الانجيل اى نعمل على تشجيع كل بيت فى مصر على ان يعيش بالانجيل ويكن شعارنا التواجد الفعلى فى كل بيت ثم ان محبة المسيح تحصرنا فى خدمة الاخر فنسعى الى خدمة الاخر الذى يحتاج الى خدمة فى جميع المجالات واخيرا محبة المسيح تحصرنا فى محبة الوطن الذى نعيش على ارضه مصر ومسئولية المجلس ان يغرس روح الانتماء والحب والوفاء للوطن خاصة فى الاجيال الجديدة وقال الدكتور القس اندرية زكى رئيس الطائفة الانجيلية ان الكنيسة الاولى عاستذعلى 4 مبادىء رئيسية هى سلطان كلمة الله والسركة وكسر الخبز والصلاة والنتيجة المسئولية الاجتماعبة التى تقع على كاهل الكنيسة فتخرج الى المجتمع من خلال ايمانها وسلطانها وقال ان استقرار مصر وكنائسها هو طوق النجاة لكنائس العراق وسوريا والمنطقة والقى المطران نيقولا انطونيو كلمة كنيسة الروم الارثوذكس فقال لحسن الحظ ان ميلاد مجلس كنائس مصر جاء بعد اغلاق مكتب مجلس كنائس الشرق الاوسط واصبح بدون انشطة وقال المطران ابراهيم اسحق بطريرك الاقباط الكاثوليك ان شهادة الكنيسة التى تحدث عنها الرسول بولس لها عدة مواصفات اولها التواضع ثم اللطف والوداعة تليها طول الاناة والصبر واخيرا وحدة الروح بالصلاة بالالحان الكنسية والترانيم الوطنية استضافت قاعة القديس اثناسيوس بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية مساء امس احتفالية العيد الثانى لمجلس كنائس مصر بحضور رؤساء الكنائس الخمس يتقدمهم البابا تواضروس الثانى بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية والدكتور القس اندرية زكى رئيس الكنيسة الانجيلية والمطران ابراهيم اسحق رئيس مجلس بطاركة الكنيسة الكاثوليكية والمطران منير حنا مطران الكنيسة الاسقفية بمصر والشرق الاوسط والقرن الافريقى والمطران نيقولا نائباذ عن البابا تيودورس الثانى بطريرك الاسكندرية للروم الارثوذكس وحضرة قيادات الكنائس وسفير الفاتيكان بالقاهرة قدم الحفل القس بيشوى حلمى امين عام المجلس والقس رفعت فتحى الامين المساعد وتخللته قراءات كتابية وتكريم الدكتور القس صفوت البياضى رئيس الطائفة الانجيلية السابق احد مؤسسى المجلس وتسلم شهادة التقدير ودرع المجلس نيابة عنه ابنه الدكتور فريدى البياضى نظرا لظروف سفره للخارج قال البابا تواضروس نحن نحتفل اليوم بالعيد الثانى لمجلس الكنائس الذى يحمل اسم مصر اشعر ان محبة المسيح تحصرنا فى ثلاث امور يجب ان تكون رسالة المجلس فى عمله وهى محبة المسيح تحصرنا فى الانجيل اى نعمل على تشجيع كل بيت فى مصر على ان يعيش بالانجيل ويكن شعارنا التواجد الفعلى فى كل بيت ثم ان محبة المسيح تحصرنا فى خدمة الاخر فنسعى الى خدمة الاخر الذى يحتاج الى خدمة فى جميع المجالات واخيرا محبة المسيح تحصرنا فى محبة الوطن الذى نعيش على ارضه مصر ومسئولية المجلس ان يغرس روح الانتماء والحب والوفاء للوطن خاصة فى الاجيال الجديدة وقال الدكتور القس اندرية زكى رئيس الطائفة الانجيلية ان الكنيسة الاولى عاستذعلى 4 مبادىء رئيسية هى سلطان كلمة الله والسركة وكسر الخبز والصلاة والنتيجة المسئولية الاجتماعبة التى تقع على كاهل الكنيسة فتخرج الى المجتمع من خلال ايمانها وسلطانها وقال ان استقرار مصر وكنائسها هو طوق النجاة لكنائس العراق وسوريا والمنطقة والقى المطران نيقولا انطونيو كلمة كنيسة الروم الارثوذكس فقال لحسن الحظ ان ميلاد مجلس كنائس مصر جاء بعد اغلاق مكتب مجلس كنائس الشرق الاوسط واصبح بدون انشطة وقال المطران ابراهيم اسحق بطريرك الاقباط الكاثوليك ان شهادة الكنيسة التى تحدث عنها الرسول بولس لها عدة مواصفات اولها التواضع ثم اللطف والوداعة تليها طول الاناة والصبر واخيرا وحدة الروح بالصلاة