أدانت الجزائر بشدة الهجوم الإنتحارى الذي وقع الجمعة 22مايو في مسجد بمدينة القطيف السعودية وخلف قتلى وجرحى من بين المصلين، داعية إلى تكثيف الجهود لمحاربة الإرهاب. وجاء في تصريح أدلى به المتحدث الرسمي لوزارة الشئون الخارجية الجزائرية عبد العزيز بن على الشريف لوكالة الأنباء الجزائرية إن هذا الاعتداء الإرهابي يستوقفنا مجددا حول أهمية وضرورة تكثيف الجهود في كل البلدان وعلى المستوى الدولي لمحاربة هذه الآفة البغيضة التي يسعى مرتكبوها لنشر الرعب والفوضى وزعزعة الأمن والاستقرار في كثير من بلدان العالم. وجدد المتحدث باسم الخارجية مجددا إدانة الجزائر القوية للإرهاب بشتى أشكاله وصوره، مؤكدا تضامنها ووقوفها إلى جانب الأشقاء في المملكة العربية السعودية قيادة و حكومة وشعبا، ما تقدم بخالص التعازي وأصدق المواساة لأسر الضحايا. أدانت الجزائر بشدة الهجوم الإنتحارى الذي وقع الجمعة 22مايو في مسجد بمدينة القطيف السعودية وخلف قتلى وجرحى من بين المصلين، داعية إلى تكثيف الجهود لمحاربة الإرهاب. وجاء في تصريح أدلى به المتحدث الرسمي لوزارة الشئون الخارجية الجزائرية عبد العزيز بن على الشريف لوكالة الأنباء الجزائرية إن هذا الاعتداء الإرهابي يستوقفنا مجددا حول أهمية وضرورة تكثيف الجهود في كل البلدان وعلى المستوى الدولي لمحاربة هذه الآفة البغيضة التي يسعى مرتكبوها لنشر الرعب والفوضى وزعزعة الأمن والاستقرار في كثير من بلدان العالم. وجدد المتحدث باسم الخارجية مجددا إدانة الجزائر القوية للإرهاب بشتى أشكاله وصوره، مؤكدا تضامنها ووقوفها إلى جانب الأشقاء في المملكة العربية السعودية قيادة و حكومة وشعبا، ما تقدم بخالص التعازي وأصدق المواساة لأسر الضحايا.