بدأ حياته الفنية، وهو طفل لا يتجاور العشر سنوات، خلال فيلم "النمر والأنثى"، إذ وقف أمام الزعيم عادل إمام، ولعب دورًا محورًا فى الأحداث، إنه ماهر عصام، الذى صار شابًا ليكون أحد أفراد "فرقة ناجى عطا الله"، وكان "عصام" تعرض منذ فترة لحادث خطير، إلا أنه لم ينس وقوف عادل إمام إلى جواره فى محنته، معتبره أبًا روحيًا، ومثل أعلى.. "ماهر" قال: "الزعيم قيمة فنية، لن يجود الزمن بمثلها، فهو القائد والمعلم، فتخرج فى مدرسته كثير من نجوم العهد الحالى، وكنت من ضمن الفنانين الذين تعلموا على يديه، حب المهنة، والإخلاص فى العمل". "النمر والأنثى" وعن ذكريات الوقوف أمام الزعيم فى "النمر والأنثى"، يقول: "عم صلاح السعدنى، من رشحنى للنجم الكبير، لأشارك فى الفيلم، إذ أقنع الزعيم بأن يأتى ليشاهدنى فى مسرحية "زقاق المدق"، وبالفعل نلت إعجابه، وعملت معه، وشعرت وقتها أنه والدى بحق، فكان يعطف علىّ، ويداعبنى مثل ابنه". "ماهر" يضيف: "بعدها كنت دائم التواصل مع الزعيم، حتى شاء القدر بأن أقف أمامه مرة أخرى فى مسلسل "فرقة ناجى عطا الله"، ولم تختلف مشاعرى تجاهه وأحسست أنه والدى الذى ربانى، حتى أصبحت شابًا وفنانًا". "موقف طريف" استعاد "ماهر" ذكريات، فيلم "النمر والأنثى"، خلال لقاءه الثانى مع الزعيم، ويقول: "الزعيم عندما رآنى لوكيشن "فرقة ناجى عطا الله، داعبنى قائلا: "إنت يا ماهر وإنت صغير فى "النمر والأنثى"، كنت بتقول كلامك وكلامى وكمان كلام آثار الحكيم، فتعلمت منه الطيبة والجدعنة، والتفانى فى العمل، كذلك تعلمت الكثير من صلاح السعدنى، الذى ساندنى ودعمنى بقوة فى مشوارى الفنى، . "لحظات قاسية" وحول رد فعل الزعيم عندما علم بالحادث الأليم الذى ترعض لها مؤخرًا، الذى أفقده الوعى لفترة طويلة، يقول: "لم يتركنى، كان دائم السؤال والاطمئنان علىّ، ومتابعة حالتى الصحية والاصرار على الوقوف بجوارى، وزارنى فى ابنه محمد إمام وأحمد صلاح السعدنى، فلن أنسى أبدًا المواقف الإنسانية التى فعلها معى الزعيم، فهو بحق زعيم بمعنى الكلمة". أخيرًا.. حرص ماهر عصام على توجيه تهنئة للزعيم بمناسبة عيد ميلاده، قائلا: " كل سنة وأنت بألف صحة وسعادة وربنا يخلى لك أبناءك محمد ورامى وسارة وتظل تمتعنا بأعمالك الرائعة دائمًا يا "زعيم". بدأ حياته الفنية، وهو طفل لا يتجاور العشر سنوات، خلال فيلم "النمر والأنثى"، إذ وقف أمام الزعيم عادل إمام، ولعب دورًا محورًا فى الأحداث، إنه ماهر عصام، الذى صار شابًا ليكون أحد أفراد "فرقة ناجى عطا الله"، وكان "عصام" تعرض منذ فترة لحادث خطير، إلا أنه لم ينس وقوف عادل إمام إلى جواره فى محنته، معتبره أبًا روحيًا، ومثل أعلى.. "ماهر" قال: "الزعيم قيمة فنية، لن يجود الزمن بمثلها، فهو القائد والمعلم، فتخرج فى مدرسته كثير من نجوم العهد الحالى، وكنت من ضمن الفنانين الذين تعلموا على يديه، حب المهنة، والإخلاص فى العمل". "النمر والأنثى" وعن ذكريات الوقوف أمام الزعيم فى "النمر والأنثى"، يقول: "عم صلاح السعدنى، من رشحنى للنجم الكبير، لأشارك فى الفيلم، إذ أقنع الزعيم بأن يأتى ليشاهدنى فى مسرحية "زقاق المدق"، وبالفعل نلت إعجابه، وعملت معه، وشعرت وقتها أنه والدى بحق، فكان يعطف علىّ، ويداعبنى مثل ابنه". "ماهر" يضيف: "بعدها كنت دائم التواصل مع الزعيم، حتى شاء القدر بأن أقف أمامه مرة أخرى فى مسلسل "فرقة ناجى عطا الله"، ولم تختلف مشاعرى تجاهه وأحسست أنه والدى الذى ربانى، حتى أصبحت شابًا وفنانًا". "موقف طريف" استعاد "ماهر" ذكريات، فيلم "النمر والأنثى"، خلال لقاءه الثانى مع الزعيم، ويقول: "الزعيم عندما رآنى لوكيشن "فرقة ناجى عطا الله، داعبنى قائلا: "إنت يا ماهر وإنت صغير فى "النمر والأنثى"، كنت بتقول كلامك وكلامى وكمان كلام آثار الحكيم، فتعلمت منه الطيبة والجدعنة، والتفانى فى العمل، كذلك تعلمت الكثير من صلاح السعدنى، الذى ساندنى ودعمنى بقوة فى مشوارى الفنى، . "لحظات قاسية" وحول رد فعل الزعيم عندما علم بالحادث الأليم الذى ترعض لها مؤخرًا، الذى أفقده الوعى لفترة طويلة، يقول: "لم يتركنى، كان دائم السؤال والاطمئنان علىّ، ومتابعة حالتى الصحية والاصرار على الوقوف بجوارى، وزارنى فى ابنه محمد إمام وأحمد صلاح السعدنى، فلن أنسى أبدًا المواقف الإنسانية التى فعلها معى الزعيم، فهو بحق زعيم بمعنى الكلمة". أخيرًا.. حرص ماهر عصام على توجيه تهنئة للزعيم بمناسبة عيد ميلاده، قائلا: " كل سنة وأنت بألف صحة وسعادة وربنا يخلى لك أبناءك محمد ورامى وسارة وتظل تمتعنا بأعمالك الرائعة دائمًا يا "زعيم".