هنأ الأزهرُ الشَّريفُ شعبَ مصرَ العظيم، وقائدَها الوطنيَّ رئيسَ الجمهوريَّة، وقواتِنا المسلحةَ الباسلةَ من قادةٍ وضبَّاطٍ وضُبَّاطِ صفٍّ وجنودٍ، بمناسبة الذِّكرى الثالثة والثلاثين لتحرير أرضِ سَيْناءَ. وأكِّدُ الأزهرُ أنَّ استعادة أرض سيناءَ عسكريًّا ودبلوماسيًّا وقانونيًّا بكاملِ ترابها إلى أحضان الوطنِ تُمثلُ ملحمةً وطنيةً خالدةً، أظهرتْ إيمانَ وإصرارَ الشَّعبِ المصريِّ على الانتصار، ودلَّتْ على وَحدةِ نسيجِه الوطنيِّ. وترحَّم الأزهرُ على شهداءِ مصرَ الأبرارِ الَّذين ضحَّوا بحياتهم وجادوا بدمائهم مِن أجل تحرير سَيناءَ، سواء أكان في الماضي؛ لتحريرها من يد العدوِّ أم في الحاضر؛ لتطهيرها من يد الإرهاب الغاشم .. داعيًا المولى - عزَّ وجلَّ- أنْ يُنعِمَ على مِصرَ دائمًا بأسبابِ الانتصارِ وتحقيقِ الأهدافِ الوطنيَّة. و هنأ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية- الرئيس عبدالفتاح السيسي والفريق أول صدقي صبحي -وزير الدفاع-، وجموع الشعب المصري، بمناسبة الذكرى الثالثة والثلاثين لتحرير سيناء. وقال مفتي الجمهورية -في تصريحات صحفية من باريس - إن قواتنا المسلحة تحملت وبذلت الكثير من أجل تحرير سيناء من الاحتلال الإسرائيلي، ولا تزال تتحمل من أجل حماية مصر وشعبها الأبي من جماعات التطرف والإرهاب، التي تريد أن تعيث في مصر الفساد، وهو ما يجعل لقواتنا المسلحة مكانة خاصة في قلوب جميع المصريين المخلصين. وأضاف فضيلته أن يوم تحرير سيناء هو يوم عيد وفرحة للمصريين، وفيه من الدروس ما نحن في حاجة شديدة إليه في هذه المرحلة الفارقة من تاريخ مصر، فهو يذكرنا بتكاتف المصريين جميعًا بكافة انتماءاتهم، وراء قيادتهم السياسية وجيشهم، مما حقق لنا النصر والتحرير. وأكد مفتي الجمهورية أنه لم يبق إلا الجيش المصري في المنطقة، لذا فإن أعداء الوطن في الداخل والخارج يسعون إلى استهدافه، ولكننا على ثقة أن الجيش المصري قادر على المواجهة والتصدي لهؤلاء المخربين، ومن ورائه الشعب المصري. ووجه مفتى الجمهورية تحية لأبناء القوات المسلحة الذين لا تزال دماؤهم الطاهرة تروى رمال سيناء الأرض المباركة عند الله تعالي ، ويعلنون بعزيمتهم تحدى الإرهاب والتطرف ، ويؤكدون مع مرور الوقت أن رمال وتراب بلادهم في أيد قوية تبذل أرواحها مقابل حبة رمل أو ذرة تراب. هنأ الأزهرُ الشَّريفُ شعبَ مصرَ العظيم، وقائدَها الوطنيَّ رئيسَ الجمهوريَّة، وقواتِنا المسلحةَ الباسلةَ من قادةٍ وضبَّاطٍ وضُبَّاطِ صفٍّ وجنودٍ، بمناسبة الذِّكرى الثالثة والثلاثين لتحرير أرضِ سَيْناءَ. وأكِّدُ الأزهرُ أنَّ استعادة أرض سيناءَ عسكريًّا ودبلوماسيًّا وقانونيًّا بكاملِ ترابها إلى أحضان الوطنِ تُمثلُ ملحمةً وطنيةً خالدةً، أظهرتْ إيمانَ وإصرارَ الشَّعبِ المصريِّ على الانتصار، ودلَّتْ على وَحدةِ نسيجِه الوطنيِّ. وترحَّم الأزهرُ على شهداءِ مصرَ الأبرارِ الَّذين ضحَّوا بحياتهم وجادوا بدمائهم مِن أجل تحرير سَيناءَ، سواء أكان في الماضي؛ لتحريرها من يد العدوِّ أم في الحاضر؛ لتطهيرها من يد الإرهاب الغاشم .. داعيًا المولى - عزَّ وجلَّ- أنْ يُنعِمَ على مِصرَ دائمًا بأسبابِ الانتصارِ وتحقيقِ الأهدافِ الوطنيَّة. و هنأ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية- الرئيس عبدالفتاح السيسي والفريق أول صدقي صبحي -وزير الدفاع-، وجموع الشعب المصري، بمناسبة الذكرى الثالثة والثلاثين لتحرير سيناء. وقال مفتي الجمهورية -في تصريحات صحفية من باريس - إن قواتنا المسلحة تحملت وبذلت الكثير من أجل تحرير سيناء من الاحتلال الإسرائيلي، ولا تزال تتحمل من أجل حماية مصر وشعبها الأبي من جماعات التطرف والإرهاب، التي تريد أن تعيث في مصر الفساد، وهو ما يجعل لقواتنا المسلحة مكانة خاصة في قلوب جميع المصريين المخلصين. وأضاف فضيلته أن يوم تحرير سيناء هو يوم عيد وفرحة للمصريين، وفيه من الدروس ما نحن في حاجة شديدة إليه في هذه المرحلة الفارقة من تاريخ مصر، فهو يذكرنا بتكاتف المصريين جميعًا بكافة انتماءاتهم، وراء قيادتهم السياسية وجيشهم، مما حقق لنا النصر والتحرير. وأكد مفتي الجمهورية أنه لم يبق إلا الجيش المصري في المنطقة، لذا فإن أعداء الوطن في الداخل والخارج يسعون إلى استهدافه، ولكننا على ثقة أن الجيش المصري قادر على المواجهة والتصدي لهؤلاء المخربين، ومن ورائه الشعب المصري. ووجه مفتى الجمهورية تحية لأبناء القوات المسلحة الذين لا تزال دماؤهم الطاهرة تروى رمال سيناء الأرض المباركة عند الله تعالي ، ويعلنون بعزيمتهم تحدى الإرهاب والتطرف ، ويؤكدون مع مرور الوقت أن رمال وتراب بلادهم في أيد قوية تبذل أرواحها مقابل حبة رمل أو ذرة تراب.