التقى وزير السياحة خالد رامي، محافظ الأقصر محمد بدر، لبحث سبل استعادة حركة السياحة الوافدة إلى الأقصر وفتح آفاق جديدة لمنتج السياحة الثقافية. يأتي ذلك في إطار جهود وزارة السياحة المتواصلة نحو العمل على استعادة حركة السياحة الوافدة واهتمامها بمنتج السياحة الثقافية الذي شهد انحسارا كبيرا في السنوات الأربع الأخيرة. تطرق اللقاء إلى أهمية تكثيف أنشطة التسويق والدعاية للأقصر وأسوان والترويج لمنتج السياحة النيلية، وتنشيط السياحة الداخلية للأقصر، وإثراء الأجندة السياحية بالأحداث والمناسبات التي تلقي المزيد من الضوء على منتج السياحة الثقافية. أوضح رامي - خلال اللقاء- أن الحملة الترويجية المزمع إطلاقها في أغسطس المقبل موجه منها في حدود 20 إلى 25% للسياحة الثقافية والنيلية وذلك لمواجهة انحسار حركة السياحة الوافدة وخاصة منتج السياحة الثقافية الذي عانى كثيراً في السنوات الأخيرة. أشار بدر إلى مشروعات التطوير التي قامت بها محافظ الأقصر وفرص الاستثمار السياحي المتاحة بالمحافظة خاصة في منطقة هضبة الطود، لافتا إلى أهمية تسيير المزيد من خطوط الطيران المباشر من ألمانيا إلى الأقصر خاصة في ظل وجود طلب قائم من الجانب الألماني بما يعزز من فرص استعادة حركة السياحة الوافدة . التقى وزير السياحة خالد رامي، محافظ الأقصر محمد بدر، لبحث سبل استعادة حركة السياحة الوافدة إلى الأقصر وفتح آفاق جديدة لمنتج السياحة الثقافية. يأتي ذلك في إطار جهود وزارة السياحة المتواصلة نحو العمل على استعادة حركة السياحة الوافدة واهتمامها بمنتج السياحة الثقافية الذي شهد انحسارا كبيرا في السنوات الأربع الأخيرة. تطرق اللقاء إلى أهمية تكثيف أنشطة التسويق والدعاية للأقصر وأسوان والترويج لمنتج السياحة النيلية، وتنشيط السياحة الداخلية للأقصر، وإثراء الأجندة السياحية بالأحداث والمناسبات التي تلقي المزيد من الضوء على منتج السياحة الثقافية. أوضح رامي - خلال اللقاء- أن الحملة الترويجية المزمع إطلاقها في أغسطس المقبل موجه منها في حدود 20 إلى 25% للسياحة الثقافية والنيلية وذلك لمواجهة انحسار حركة السياحة الوافدة وخاصة منتج السياحة الثقافية الذي عانى كثيراً في السنوات الأخيرة. أشار بدر إلى مشروعات التطوير التي قامت بها محافظ الأقصر وفرص الاستثمار السياحي المتاحة بالمحافظة خاصة في منطقة هضبة الطود، لافتا إلى أهمية تسيير المزيد من خطوط الطيران المباشر من ألمانيا إلى الأقصر خاصة في ظل وجود طلب قائم من الجانب الألماني بما يعزز من فرص استعادة حركة السياحة الوافدة .