أعلن رئيس مجموعة البنك الدولي جيم يونغ كيم عن إستراتيجية واسعة النطاق لإنهاء الفقر بحلول عام 2030 . جاء ذلك خلال كلمته الثلاثاء 7ابريل في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن العاصمة قبل اجتماعات الربيع لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، ورحَّب كيم بأطراف فاعلة جديدة مثل البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية وبنك التنمية الجديد الذي أنشأته بلدان مجموعة بريكس BکI«S، بوصفهم حلفاء لديهم إمكانيات قوية في تحقيق التنمية الاقتصادية للبلدان الفقيرة وبلدان الأسواق الصاعدة. وقال كيم "إذا استطاعت البنوك متعددة الأطراف في العالم، ومنها البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية وبنك التنمية الجديد، تكوين تحالفات، والعمل معاً، ومساندة برامج تنمية تتصدى لهذه التحديات، فسوف يعود ذلك بالنفع علينا جميعاً، ولاسيما الفقراء والفئات الأشد حرماناً وضعفاً. والأمل الذي يحدونا، بل ما نتوقعه حقاً، هو أن تنضم هذه الأطراف الفاعلة الجديدة إلى بنوك التنمية متعددة الأطراف في العالم وشركائنا في القطاع الخاص في أداء رسالة مشتركة هي تعزيز النمو الاقتصادي بما يعود بالنفع على أشد سكان العالم فقراً". وسنفعل ما في وسعنا لإيجاد سبل مبتكرة جديدة للعمل مع هذه المؤسسات الجديدة". أشار كيم إلى أن تحقيق هدفي مجموعة البنك - إنهاء الفقر بحلول عام 2030 وتعزيز الرخاء المشترك بين أفقر 40 في المائة من السكان في البلدان منخفضة الدخل والبلدان متوسطة الدخل - يتطلَّب "بذل المزيد من الجهود". وقال كيم إن البنوك متعددة الأطراف الجديدة يمكنها المساعدة في سد فجوات التمويل في مجالات مثل البنية التحتية والطاقة والمياه. أعلن رئيس مجموعة البنك الدولي جيم يونغ كيم عن إستراتيجية واسعة النطاق لإنهاء الفقر بحلول عام 2030 . جاء ذلك خلال كلمته الثلاثاء 7ابريل في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن العاصمة قبل اجتماعات الربيع لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، ورحَّب كيم بأطراف فاعلة جديدة مثل البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية وبنك التنمية الجديد الذي أنشأته بلدان مجموعة بريكس BکI«S، بوصفهم حلفاء لديهم إمكانيات قوية في تحقيق التنمية الاقتصادية للبلدان الفقيرة وبلدان الأسواق الصاعدة. وقال كيم "إذا استطاعت البنوك متعددة الأطراف في العالم، ومنها البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية وبنك التنمية الجديد، تكوين تحالفات، والعمل معاً، ومساندة برامج تنمية تتصدى لهذه التحديات، فسوف يعود ذلك بالنفع علينا جميعاً، ولاسيما الفقراء والفئات الأشد حرماناً وضعفاً. والأمل الذي يحدونا، بل ما نتوقعه حقاً، هو أن تنضم هذه الأطراف الفاعلة الجديدة إلى بنوك التنمية متعددة الأطراف في العالم وشركائنا في القطاع الخاص في أداء رسالة مشتركة هي تعزيز النمو الاقتصادي بما يعود بالنفع على أشد سكان العالم فقراً". وسنفعل ما في وسعنا لإيجاد سبل مبتكرة جديدة للعمل مع هذه المؤسسات الجديدة". أشار كيم إلى أن تحقيق هدفي مجموعة البنك - إنهاء الفقر بحلول عام 2030 وتعزيز الرخاء المشترك بين أفقر 40 في المائة من السكان في البلدان منخفضة الدخل والبلدان متوسطة الدخل - يتطلَّب "بذل المزيد من الجهود". وقال كيم إن البنوك متعددة الأطراف الجديدة يمكنها المساعدة في سد فجوات التمويل في مجالات مثل البنية التحتية والطاقة والمياه.