وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الجمهورية بشأن تمويل مشروع الاستثمارات الزراعية المستدامة ورفع مستوى المعيشة، بين مصر والصندوق الدولي للتنمية الزراعية "إيفاد". ويهدف مشروع الاستثمارات الزراعية المستدامة ورفع مستوى المعيشة إلى استثمار نجاح مشروع التنمية الريفية بغرب النوبارية في تمويل مشروع جديد للتنمية الزراعية، للمساعدة في تعزيز ونقل عوامل النجاح لهذا المشروع والاستفادة منها في تنمية مناطق جديدة، من خلال رفع مستوى معيشة 40 ألف أسرة من الأسر الريفية، أو 280 ألفًا من القاطنين من صغار المزارعين والفقراء وحديثي التخرج والمرأة المُعيلة، وتحسين الخدمات الاجتماعية والاقتصادية في مناطق تنفيذ المشروع، مع الاستفادة من الاستثمارات التي تمت في مراحل سابقة دون استغلال. كما يعمل المشروع على تدعيم الكيانات الزراعية الصغيرة من تعاونيات، وهيئات مجتمعية وتسويقية، وتنمية القدرات والمشروعات الزراعية الصغيرة، من خلال إتاحة بنية تحتية تتناسب مع أهداف المشروع، وتيسير الخدمات المالية والمهارات المطلوبة للاستثمار في تنمية الأراضي الجديدة وتحسين التنافسية الزراعية. ويقدم الصندوق الدولي للتنمية الزراعية "إيفاد" بموجب هذا الاتفاق قرضًا ومنحتين كالآتي: - قرض يبلغ 50 مليونا و250 ألف يورو، للمساهمة في تمويل المشروع. - منحة تبلغ 3 ملايين و380 ألف وحدة حقوق سحب خاص، لمساعدة صغار المزارعين في الحصول على أدوات المعرفة الخاصة بتغيرات المناخ. - منحة تبلغ 950 ألف وحدة حقوق سحب خاص، للمساعدة الفنية وتنمية القدرات لصغار المزارعين. كما تساهم الحكومة المصرية بما يعادل 12 مليونا و 230 ألف دولار أمريكي في صورة مساهمات عينية أو نقدية، ويساهم المستفيدون أيضاً من المشروع بما يعادل 2 مليون و 45 ألف دولار أمريكي، وتعد وزارة الزراعة هي الجهة الرئيسية المنفذة للمشروع، بالإضافة إلى الصندوق الاجتماعي للتنمية، وصندوق دعم البحوث الزراعية والتنمية، كأطراف مشاركة في المشروع. وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الجمهورية بشأن تمويل مشروع الاستثمارات الزراعية المستدامة ورفع مستوى المعيشة، بين مصر والصندوق الدولي للتنمية الزراعية "إيفاد". ويهدف مشروع الاستثمارات الزراعية المستدامة ورفع مستوى المعيشة إلى استثمار نجاح مشروع التنمية الريفية بغرب النوبارية في تمويل مشروع جديد للتنمية الزراعية، للمساعدة في تعزيز ونقل عوامل النجاح لهذا المشروع والاستفادة منها في تنمية مناطق جديدة، من خلال رفع مستوى معيشة 40 ألف أسرة من الأسر الريفية، أو 280 ألفًا من القاطنين من صغار المزارعين والفقراء وحديثي التخرج والمرأة المُعيلة، وتحسين الخدمات الاجتماعية والاقتصادية في مناطق تنفيذ المشروع، مع الاستفادة من الاستثمارات التي تمت في مراحل سابقة دون استغلال. كما يعمل المشروع على تدعيم الكيانات الزراعية الصغيرة من تعاونيات، وهيئات مجتمعية وتسويقية، وتنمية القدرات والمشروعات الزراعية الصغيرة، من خلال إتاحة بنية تحتية تتناسب مع أهداف المشروع، وتيسير الخدمات المالية والمهارات المطلوبة للاستثمار في تنمية الأراضي الجديدة وتحسين التنافسية الزراعية. ويقدم الصندوق الدولي للتنمية الزراعية "إيفاد" بموجب هذا الاتفاق قرضًا ومنحتين كالآتي: - قرض يبلغ 50 مليونا و250 ألف يورو، للمساهمة في تمويل المشروع. - منحة تبلغ 3 ملايين و380 ألف وحدة حقوق سحب خاص، لمساعدة صغار المزارعين في الحصول على أدوات المعرفة الخاصة بتغيرات المناخ. - منحة تبلغ 950 ألف وحدة حقوق سحب خاص، للمساعدة الفنية وتنمية القدرات لصغار المزارعين. كما تساهم الحكومة المصرية بما يعادل 12 مليونا و 230 ألف دولار أمريكي في صورة مساهمات عينية أو نقدية، ويساهم المستفيدون أيضاً من المشروع بما يعادل 2 مليون و 45 ألف دولار أمريكي، وتعد وزارة الزراعة هي الجهة الرئيسية المنفذة للمشروع، بالإضافة إلى الصندوق الاجتماعي للتنمية، وصندوق دعم البحوث الزراعية والتنمية، كأطراف مشاركة في المشروع.