هذا الشهر مختلف جداً .. به أحداث كثيرة سعيدة لنا ولكم .. فقد إحتفلنا منذ أيام قليلة بصدور أول أعداد " جورنال فارس " التابلويد ( نصف حجم الجورنال العادي ) والذي يصدر " في حضن " جريدة الأخبار العملاقة حتي نتواصل معاً في كل الأوقات من خلال المجلة كل أول شهر والجورنال كل يوم جمعة ومعه أكبر مفاجأة وهو باب " نفسي " الذي سيحقق الأحلام و الأمنيات ، وهكذا تواصل دار أخبار اليوم مسئولياتها الإجتماعية نحو كل أطفال مصر الذين يمتلون أكثر من ثلث الشعب المصري .. والمستقبل الباسم الذي نحلم به ، لاننسي أيضاً أن نحتفل بيوم اليتيم في أول جمعة من إبريل ، ونرجوا أن نهتم بهم جميعاً كل يوم وليس يوماً واحداً في العام ولا ننسي أن نقول لأصحابنا المسيحيين كل سنة وأنتم طيبين بمناسبة أعيادهم في هذا الشهر ،وكل سنة ونحن دائماً مع بعضنا في خير وحب وسلام ونحتفل معاً بيوم شم النسيم الرائع الذي كان هدية مصر إلي العالم .. وطبعاً نختم هذا الشهر بعيد الوطن الكبير وهو عيد تحرير سيناء يوم 25 إبرايل الذي عادت فيه كل ذرة من ترابنا إلي أحضاننا من جديد .. ولأن هذا الشهر مختلف .. فهذا العدد مختلف أيضاً ونعدكم بأن مفاجأت فارس في المجلة والجورنال لازالت مستمرة.. يارب كتر أعيادنا شبيك لبيك فارس بين إيديك هذا الشهر مختلف جداً .. به أحداث كثيرة سعيدة لنا ولكم .. فقد إحتفلنا منذ أيام قليلة بصدور أول أعداد " جورنال فارس " التابلويد ( نصف حجم الجورنال العادي ) والذي يصدر " في حضن " جريدة الأخبار العملاقة حتي نتواصل معاً في كل الأوقات من خلال المجلة كل أول شهر والجورنال كل يوم جمعة ومعه أكبر مفاجأة وهو باب " نفسي " الذي سيحقق الأحلام و الأمنيات ، وهكذا تواصل دار أخبار اليوم مسئولياتها الإجتماعية نحو كل أطفال مصر الذين يمتلون أكثر من ثلث الشعب المصري .. والمستقبل الباسم الذي نحلم به ، لاننسي أيضاً أن نحتفل بيوم اليتيم في أول جمعة من إبريل ، ونرجوا أن نهتم بهم جميعاً كل يوم وليس يوماً واحداً في العام ولا ننسي أن نقول لأصحابنا المسيحيين كل سنة وأنتم طيبين بمناسبة أعيادهم في هذا الشهر ،وكل سنة ونحن دائماً مع بعضنا في خير وحب وسلام ونحتفل معاً بيوم شم النسيم الرائع الذي كان هدية مصر إلي العالم .. وطبعاً نختم هذا الشهر بعيد الوطن الكبير وهو عيد تحرير سيناء يوم 25 إبرايل الذي عادت فيه كل ذرة من ترابنا إلي أحضاننا من جديد .. ولأن هذا الشهر مختلف .. فهذا العدد مختلف أيضاً ونعدكم بأن مفاجأت فارس في المجلة والجورنال لازالت مستمرة.. يارب كتر أعيادنا شبيك لبيك فارس بين إيديك