يعاني مزارعي قصب السكر بمافظتي قنا والاقصر من مشاكل كثيؤة مع شركات السكر منه والمتمثلة عدم توريد محصول القصب للشركة وتاخر حافظات السداد للديون المستحقة عليهم لدي بنك التنمية والائتمان الزراعي بلاضافة الي صرف مايوازي 50% من مستحقاتهم وهذا ما يؤثر بالسلب علي المزارعين وخاصة ان معظم المزارعون مهددون بترك منازلهم خوفا من اي احكام تصدر ضددهم من قبل البنك وحبسهم نتيجة تعنت الشركات معهم في ظل تقاعس الزراعة عن الدور المنوط بهم لصالح المزارعين بلاضافة الي زيادة سعر الاسمدة وارتفاع تكاليف الانتاج ويقول احد المزارعين وليد وزيري قرية الحوبيلات الشرقية ان تأخر الشركات في صرف مستحقات المزارعين من محصول القصب في ظل الغلاء الفاحش في الاسعار وتكلفة الانتاج وقيام المزارعين بالحصول علي قروض من بنك التنمية والائتمان الزراعي وعدم الوفاء بالسداد يعرضهم للحبس ويشرد اسرهم الامر الذي يؤدي لترك المزارعين لاراضيهم وبوار الارض واكد كلا من محمد مصطفي فوزي وايمن مهدي والعمدة الشافعي عبد الشافي ورفعت نورالدين علي تعنت شركات السكر تجاة المزارعين والتأخر في صرف ثمن المحصول فضلا عن الاسعار المتدنية لسعر طن القصب وجشع الشركات ومعناة المزارعون من الاهمال الشديد من قبل المسؤلين وزير الزراعة والحكومة لمعاناة المزارعين وضياع حقوقهم وطالب يوسف عبد الراضي رئيس الجمعية العامة لمنتجي القصب بصرف كافة مستحقات المزارعين حتي يشعر المزارع بقيمة ما يقوم بتوريدة للمحصول وسداد ديونة والقيام بسداد حاجات الاسرة من مصروفات االحياتية اليومية يعاني مزارعي قصب السكر بمافظتي قنا والاقصر من مشاكل كثيؤة مع شركات السكر منه والمتمثلة عدم توريد محصول القصب للشركة وتاخر حافظات السداد للديون المستحقة عليهم لدي بنك التنمية والائتمان الزراعي بلاضافة الي صرف مايوازي 50% من مستحقاتهم وهذا ما يؤثر بالسلب علي المزارعين وخاصة ان معظم المزارعون مهددون بترك منازلهم خوفا من اي احكام تصدر ضددهم من قبل البنك وحبسهم نتيجة تعنت الشركات معهم في ظل تقاعس الزراعة عن الدور المنوط بهم لصالح المزارعين بلاضافة الي زيادة سعر الاسمدة وارتفاع تكاليف الانتاج ويقول احد المزارعين وليد وزيري قرية الحوبيلات الشرقية ان تأخر الشركات في صرف مستحقات المزارعين من محصول القصب في ظل الغلاء الفاحش في الاسعار وتكلفة الانتاج وقيام المزارعين بالحصول علي قروض من بنك التنمية والائتمان الزراعي وعدم الوفاء بالسداد يعرضهم للحبس ويشرد اسرهم الامر الذي يؤدي لترك المزارعين لاراضيهم وبوار الارض واكد كلا من محمد مصطفي فوزي وايمن مهدي والعمدة الشافعي عبد الشافي ورفعت نورالدين علي تعنت شركات السكر تجاة المزارعين والتأخر في صرف ثمن المحصول فضلا عن الاسعار المتدنية لسعر طن القصب وجشع الشركات ومعناة المزارعون من الاهمال الشديد من قبل المسؤلين وزير الزراعة والحكومة لمعاناة المزارعين وضياع حقوقهم وطالب يوسف عبد الراضي رئيس الجمعية العامة لمنتجي القصب بصرف كافة مستحقات المزارعين حتي يشعر المزارع بقيمة ما يقوم بتوريدة للمحصول وسداد ديونة والقيام بسداد حاجات الاسرة من مصروفات االحياتية اليومية