أكد البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، على أن مصر هي منارة العلم وأن حروف أسمها ذات دلالة عميقة وتعني "المنارة والصولجان والراية الخضراء"، مشيرا إلى أن وطن بلا كنائس، أفضل كثيراً من كنائس بلا وطن. جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها بمناسبة افتتاحه التوسعات الجديدة بمنطقة دير القديسة دميانة بالدقهلية مساء الاثنين 23مارس، والتي تشمل مبنى الراهبات الجديد على مساحة 600متر مربع ويتكون من 6 طوابق وحجرات متعددة وقاعة للاجتماعات وذلك بحضور حسام الدين إمام محافظ الدقهلية والقيادات الأمنية والتنفيذية والدينية الإسلامية والمسيحية. من جانبه أكد محافظ الدقهلية، أن لقاء الاثنين 23مارس يجسد الوحدة الوطنية وأن مصر تبقى أرض المحبة والسلام رغم الإرهاب الأسود وأن مصر تنجح في التصدي لمحاولات الفتنة. أكد البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، على أن مصر هي منارة العلم وأن حروف أسمها ذات دلالة عميقة وتعني "المنارة والصولجان والراية الخضراء"، مشيرا إلى أن وطن بلا كنائس، أفضل كثيراً من كنائس بلا وطن. جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها بمناسبة افتتاحه التوسعات الجديدة بمنطقة دير القديسة دميانة بالدقهلية مساء الاثنين 23مارس، والتي تشمل مبنى الراهبات الجديد على مساحة 600متر مربع ويتكون من 6 طوابق وحجرات متعددة وقاعة للاجتماعات وذلك بحضور حسام الدين إمام محافظ الدقهلية والقيادات الأمنية والتنفيذية والدينية الإسلامية والمسيحية. من جانبه أكد محافظ الدقهلية، أن لقاء الاثنين 23مارس يجسد الوحدة الوطنية وأن مصر تبقى أرض المحبة والسلام رغم الإرهاب الأسود وأن مصر تنجح في التصدي لمحاولات الفتنة.