أثارت صورا تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، تكهنات كبيرة تفيد بالإطاحة بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في انقلاب عسكري. وقال موقع صحيفة "بيزنيس انسايدر" إن هناك حركة غريبة تحدث في قصر الرئاسة الروسي "الكرملين"، ونشرت الصور التي تداولها النشطاء على مواقع "فيس بوك وتويتر". وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الروسي لم يظهر في الأماكن العامة لمدة تسعة أيام، وحاولت الصحف العالمية التكهن بما جرى ل"بوتين" من خلال افتراضات حول إصابته بمرض خطير، أو اختفائه لحضور ولادة صديقة لابنه في مكان لا يعلمه أحد. وقالت صحيفة "ساوث ويلز ايفنينج بوست" اليوم الأحد 15 مارس، إن هناك احتمالات كبيرة أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، قد أطيح به في انقلاب عسكري؛ أن البعض يعتقد أن رئيس جهاز الأمن الاتحادي الروسي السابق، نيكولاي باتروشيف، هو من أطاح ببوتين. وساهمت صور تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي لشاحنات كبيرة خارج الكرملين، بالإضافة إلى مدرعات عسكرية في زيادة هذه التكهنات حتى أن البعض أكد أن ما يحدث في القصر الرئاسي أمر غير طبيعي وأن بوتين قد أطيح به. بينما قال آخرون إنه يمكن أيضا أن يكون هناك تحضير غير مسبوق لأول احتفال وطني لعودة شبه جزيرة القرم إلى روسيا. وفي محاولة لتهدئة الرأي العام، تم نشر لقطات لبوتين وهو يجتمع مع رئيس المحكمة العليا، فياتشيسلاف ليبيديف، وقيل إن الاجتماع كان يوم الجمعة الماضي، لكن مصادر مطلعة أكدت أن هذه الصور أرشيفية وترجع لعام 2011. أثارت صورا تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، تكهنات كبيرة تفيد بالإطاحة بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في انقلاب عسكري. وقال موقع صحيفة "بيزنيس انسايدر" إن هناك حركة غريبة تحدث في قصر الرئاسة الروسي "الكرملين"، ونشرت الصور التي تداولها النشطاء على مواقع "فيس بوك وتويتر". وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الروسي لم يظهر في الأماكن العامة لمدة تسعة أيام، وحاولت الصحف العالمية التكهن بما جرى ل"بوتين" من خلال افتراضات حول إصابته بمرض خطير، أو اختفائه لحضور ولادة صديقة لابنه في مكان لا يعلمه أحد. وقالت صحيفة "ساوث ويلز ايفنينج بوست" اليوم الأحد 15 مارس، إن هناك احتمالات كبيرة أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، قد أطيح به في انقلاب عسكري؛ أن البعض يعتقد أن رئيس جهاز الأمن الاتحادي الروسي السابق، نيكولاي باتروشيف، هو من أطاح ببوتين. وساهمت صور تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي لشاحنات كبيرة خارج الكرملين، بالإضافة إلى مدرعات عسكرية في زيادة هذه التكهنات حتى أن البعض أكد أن ما يحدث في القصر الرئاسي أمر غير طبيعي وأن بوتين قد أطيح به. بينما قال آخرون إنه يمكن أيضا أن يكون هناك تحضير غير مسبوق لأول احتفال وطني لعودة شبه جزيرة القرم إلى روسيا. وفي محاولة لتهدئة الرأي العام، تم نشر لقطات لبوتين وهو يجتمع مع رئيس المحكمة العليا، فياتشيسلاف ليبيديف، وقيل إن الاجتماع كان يوم الجمعة الماضي، لكن مصادر مطلعة أكدت أن هذه الصور أرشيفية وترجع لعام 2011.